الصفحه ١٦٨ : تدل على
صحة أقوالهم ، ولا جاءهم نذير يشهد بما قالوه ؛ فأقوالهم باطلة إذ لا حجة لهم
عليها ، فالقصد على
الصفحه ٢٠٦ : وحذف ذكر اعترافه اختصارا ، ويحتمل أن يكون قوله : لقد ظلمك على تقدير صحة
قوله ، وقد قيل : إن قوله لأحد
الصفحه ٢٣٢ : أشد العذاب ، واستدل أهل السنة بذلك على صحة ما ورد من
عذاب القبر ، وروي أن أرواحهم في أجواف طيور سود
الصفحه ٢٤١ : الْمَوْتى) تمثيل واحتجاج على صحة البعث (إِنَّ الَّذِينَ
يُلْحِدُونَ فِي آياتِنا) أي يطعنون عليها ، وهذا
الصفحه ٢٧١ : الكفر
والمعصية وكذلك ملتهم ليست سواء ، والقول الآخر أنهم استووا في المحيا في أمور
الدنيا من الصحة والرزق
الصفحه ٢٨٦ : صلىاللهعليهوسلم مع قريش ، وهو على هذا بمعنى الحكم ، أو بمعنى العطاء ،
ويدل على صحة هذا القول : أنه لما وقع صلح
الصفحه ٢٩٩ :
الأزمنة المتراخية المتطاولة (وَجاهَدُوا) يريد جهاد الكفار ، لأنه دليل على صحة الإيمان ، ويبعد أن
يريد جهاد
الصفحه ٣١٠ : كالليل والنهار ، والسواد والبياض ،
والصحة والمرض وغير ذلك (فَفِرُّوا إِلَى
اللهِ) أمر بالرجوع إليه
الصفحه ٣١٤ :
الملائكة ، بحيث يعلمون صحة دعواهم. ثم عجّزهم بقوله : (فَلْيَأْتِ مُسْتَمِعُهُمْ بِسُلْطانٍ
مُبِينٍ) أي بحجة
الصفحه ٣٣٧ : هذا دليل على صحة القياس (أَأَنْتُمْ
تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ) المراد بالزراعة هنا إنبات
الصفحه ٣٩٢ : ]
(امْرَأَتَ نُوحٍ
وَامْرَأَتَ لُوطٍ) قيل اسم امرأة نوح والهة ، واسم امرأة لوط والعة ، وهذا
يفتقر إلى صحة نقل
الصفحه ٤٠٩ : حفظة على الملائكة ، وهذا ضعيف مفتقر إلى صحة نقل. وقيل :
الروح جنس أرواح الناس وغيرهم (فِي يَوْمٍ كانَ
الصفحه ٤٦٢ :
الكفار عن الله ،
على أن المؤمنين لا يحجبون وقد استدل بها مالك والشافعي على صحة رؤية المؤمن لله
في
الصفحه ٥٠١ :
يعلمون صحة نبوّة سيدنا محمد صلى الله عليه تعالى وآله وسلم ، بما يجدون في كتبهم
من ذكره (وَما أُمِرُوا
الصفحه ١٣٧ : لَهْوَ الْحَدِيثِ) هو الغناء ، وفي الحديث أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال (١) : شراء المغنيات وبيعهنّ