الصفحه ٣٧٥ : أنه قال : الفضل المبتغى عيادة مريض أو صلة صديق أو اتباع
جنازة وقيل : هو طلب العلم وإن صح الحديث لم
الصفحه ٢٢٥ : والباطن بيده الخير يحي ويميت وهو على كل شيء قدير فإن صح هذا
الحديث فمعناه أن من قال هذه الكلمات صادقا
الصفحه ٣٣٨ : ، أو لاستفتاح الكلام نحو ألا. وقيل : هي نافية لكلام الكفار كأنه يقول : لا
صحة
الصفحه ٤٧١ : » (١) وإن صح هذا الحديث فهو المعوّل عليه. وقرئ لما عليها
بتخفيف الميم ، وعلى هذا تكون إن مخففة من الثقيلة
الصفحه ٢٩٧ : صلىاللهعليهوسلم : الظن أكذب الحديث (١) لأنه قد لا يكون مطابقا للأمر ، وقيل : إنما يكون إثما إذا
تكلم به وأما إذا
الصفحه ٢٤٤ : ، والرجل على هذا أبو جعفر
المنصور ، والمدينة بغداد. وقد ورد في الحديث الصحيح أنها يخسف بها (١) (كَذلِكَ
الصفحه ٣٩٨ : النسب
ووفور العقل وصحة الفهم ، وكثرة العلم ، وشدّة الحياء ، وكثرة العبادة والسخاء
والصدق والشجاعة والصبر
الصفحه ١٢٨ : الصحيح أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لم يقرأ قط ولا كتب. وقال الباجي وغيره : أنه كتب لظاهر
حديث
الصفحه ٤٠٦ :
: وهو اقرءوا عند البصريين ، والعامل الأول هو هاؤم عند الكوفيين ، والدليل على
صحة قول البصريين أنه لو عمل
الصفحه ٥١٠ :
يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ) هذا إخبار بالسؤال في الآخرة عن نعيم الدنيا ، فقيل :
النعيم الأمن والصحة ، وقيل
الصفحه ٢٢ :
بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ) أي نختبركم بالفقر والغنى والصحة والمرض وغير ذلك من أحوال
الدنيا ، ليظهر الصبر على
الصفحه ١٠٣ : هي وعلمت وحدانية الله وصحة
النبوّة وأوتينا نحن العلم قبلها (وَصَدَّها ما كانَتْ
تَعْبُدُ مِنْ دُونِ
الصفحه ١٢٢ : علمه في
الأزل والصدق والكذب في الآية يعني بهما صحة الإيمان والثبوت عليه ، أو ضدّ ذلك.
(أَمْ حَسِبَ
الصفحه ١٢٣ : معنى الخبر صحة تكذيبهم فيه أخبره الله أنهم
كاذبون : أي لا يحملون أوزار هؤلاء ، بل يحملون أوزار أنفسهم
الصفحه ١٣٩ : ) الظاهرة : الصحة والمال وغير ذلك ، والباطنة : النعم التي
لا يطلع عليها الناس ، ومنها ستر القبيح من الأعمال