الصفحه ١٧٥ :
أرسل من قبله
والمراد بقوله : لتنذر قوما ما أتاهم من نذير من قبلك أنهم محتاجون إلى الإنذار
الصفحه ١٩٢ : القائل وقرينه من البشر ، مؤمن وكافر ، وقيل
: إن قرينه كان من الجن (يَقُولُ أَإِنَّكَ
لَمِنَ
الصفحه ١٩٣ : : هو صنف من الحيات (لَشَوْباً مِنْ
حَمِيمٍ) أي مزاجا من ماء حار ، فإن قيل : لم عطف هذه الجملة بثم
الصفحه ٢٠٤ :
تسلية للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ووعد له بالنصر وتفريج الكرب ، وإعانة له على ما أمر به
من
الصفحه ٢١١ :
جعلناهم خصصناهم فالباء لتعدية الفعل ، وقرأ نافع بإضافة خالصة إلى ذكرى من
الباقون تنوين ، وقرأ غيره
الصفحه ٢١٩ : عبد من دون الله ، وقيل : الشياطين (الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ
فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ) قيل
الصفحه ٢٣٣ : ءُ
الْكافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلالٍ) يحتمل أن يكون من كلام خزنة جهنّم فيكون متّصلا بقوله : (فَادْعُوا) أو يكون من
الصفحه ٢٤٦ : تكون أن في موضع نصب بدلا من قوله : ما وصى أو في
موضع خفض بدلا من به ، أو في موضع رفع على خبر ابتدا
الصفحه ٢٧٥ :
البدع والبديع من
الأشياء : ما لم ير مثله أي ما كنت أول رسول ، ولا جئت بأمر لم يجيء به أحد قبلي
الصفحه ٣٢٣ : ء النكر
الشديد الفظيع. وأصله من الإنكار. أي : هو منكور لأنه لم ير قط مثله ، والمراد به
يوم القيامة
الصفحه ٣٢٥ :
(أَأُلْقِيَ الذِّكْرُ
عَلَيْهِ مِنْ بَيْنِنا) أنكروا أن يخصه الله بالنبوة دونهم ، وذلك جهل منهم
الصفحه ٣٣٨ : وإلقاء الزريعة فيها وقد يقال
لهذا زرع ومنه قوله (يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ) [الفتح : ٢٩] (لَوْ نَشا
الصفحه ٣٦٦ :
تبين له أنه عدو
لله تبرأ منه ، وقيل : الاستثناء من التبري والقطيعة ، والمعنى تبرأ إبراهيم
والذين
الصفحه ٤١٢ :
لها كقوله صلىاللهعليهوسلم : «على مثل الشمس فاشهدوا». وقيل هو المبادرة إلى أدائها
من غير امتناع
الصفحه ٤١٦ :
لغتان (وَقَدْ أَضَلُّوا كَثِيراً) الضمير للرؤساء من قوم نوح ، والمعنى أضلوا كثيرا من
أتباعهم