الصفحه ٣٦٨ :
معنى فاتكم شيء من
أزواجكم إلى الكفار : هروب نساء المسلمين إلى الكفار ، والخطاب في قوله
الصفحه ٣٦٩ : رجل شحيح ، فهل عليّ إن
أخذت من ماله بغير إذنه ، فقال لها خذي ما يكفيك وولدك بالمعروف (١) فلما قررهن
الصفحه ٤١١ :
من المضرات (ثُمَّ يُنْجِيهِ) الفاعل الافتداء الذي يقتضيه لو يفتدي ، وهذا الفعل معطوف
على لو يفتدى
الصفحه ٤٩٤ : الثمار. روي أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أكل مع أصحابه تينا فقال : لو قلت إن فاكهة نزلت من الجنة
لقلت
الصفحه ١٢ : استعجاله دون قومه ليخبره موسى بأنهم يأتون على
أثره ، فيخبره الله بما صنعوا بعده من عبادة العجل ، وقيل
الصفحه ٢٢ :
في موضع حال من
الشمس والقمر أو مستأنفا ، فإن قيل : لفظ كلّ ويسبحون جمع ، فكيف يعني الشمس
والقمر
الصفحه ٣٩ :
الْعَتِيقِ) أي القديم ، لأنه أول بيت وضع للناس وقيل : العتيق الكريم
، كقولهم : فرس عتيق ، وقيل أعتق من
الصفحه ٤٠ : مأخوذ من إحلال المحرم : أي أخر ذلك كله الطواف بالبيت يعني طواف الإفاضة
إذ به يحل المحرم من إحرامه ومن
الصفحه ٨٩ : معاملة الجماعة ، ذلك على
قول من يرى أن أقل الجمع اثنان (أَنَا رَسُولُ
رَبِّكِ) إن قيل : لم أفرده وهما
الصفحه ٩٩ :
عسى أن يخطر ببال السامع من معنى النداء ، أو في قوله : بورك من في النار لأن
المعنى نودي أن بورك من في
الصفحه ١٠٢ :
فيوقف على ما قبله
، أو من كلام بلقيس تأكيدا للمعنى الذي أرادته ، وتعني : كذلك يفعل هؤلاء بنا
الصفحه ١٤٢ : [خلقه] بإسكان اللام على
البدل (وَبَدَأَ خَلْقَ
الْإِنْسانِ مِنْ طِينٍ) يعني آدم عليهالسلام (نَسْلَهُ
الصفحه ١٤٨ :
أعطوها من أنفسهم (وَما تَلَبَّثُوا بِها) الضمير للمدينة (قَدْ يَعْلَمُ اللهُ) دخلت قد على الفعل
الصفحه ١٦٣ : لابسها من خلالها ، وقيل : لا يجعل المسمار دقيقا ولا
غليظا (وَاعْمَلُوا صالِحاً) خطاب لداود وأهله
الصفحه ١٦٦ : قيل : بم اتصل قوله حتى إذا فزّع عن قلوبهم ولأي
شيء وقعت حتى غائية؟ فالجواب أنه اتصل بما فهم من الكلام