الصفحه ٣٣ :
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ) الآية : معناها إن شككتم في البعث
الصفحه ٥٣ :
وغير ذلك ، ووضعوا
كتابا من عند أنفسهم (فَذَرْهُمْ فِي
غَمْرَتِهِمْ) الضمير لقريش ، والغمرة الجهل
الصفحه ٦٩ : هنا القوة على أداء الكتابة بأي وجه كان ، وقيل : هو
المال الذي يؤدي منه كتابته من غير أن يسأل أموال
الصفحه ٩٤ : يخرج من الكم ،
والهضيم : اللين الرطب ، فالمعنى طلعها يتم ويرطب ، وقيل : هو الرّخص أول ما يخرج
، وقيل
الصفحه ٩٦ :
الأعجم ، ومعنى
الآية : أن القرآن لو نزل على من لا يتكلم ، ثم قرأه عليهم لا يؤمنوا لإفراط
عنادهم
الصفحه ١٠٣ : : كأنه
هو. جوابا عن السؤال ، ولم تقل هو تحرزا من الكذب أو من التحقيق في محل الاحتمال (وَأُوتِينَا
الصفحه ١١٢ : عليهالسلام في قول الجمهور ، وقيل : ابن أخيه ، وقيل : رجل صالح ليس
من شعيب بنسب (فَسَقى لَهُما) أي أدركته
الصفحه ١٣٣ :
كما تخافون
الأحرار مثلكم ، لأن العبيد عندكم أقل وأذل من ذلك (بَلِ اتَّبَعَ
الَّذِينَ ظَلَمُوا
الصفحه ١٧٣ :
المحفوظ فإن قيل :
إن التعمير والنقص لا يجتمعان لشخص واحد فيكف أعاد الضمير في قوله : ولا ينقص من
الصفحه ٢١٢ : فَوْجٌ مُقْتَحِمٌ مَعَكُمْ) الفوج جماعة من الناس ، والمقتحم الداخل في زحام وشدة ،
وهذا من كلام خزنة النار
الصفحه ٢٣٩ :
(فَإِنْ أَعْرَضُوا) الضمير لقريش (صاعِقَةً) يعني واقعة واحدة شديدة ، وهي مستعارة من صاعقة النار
الصفحه ٢٥٨ :
اللؤلؤ والمرجان :
أي من أحدهما ، وقيل : معناه على رجل من رجلين من القريتين ، فالرجل الذي من مكة
الصفحه ٢٩٠ : وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُمْ) روي في سببها أن جماعة من فتيان قريش خرجوا إلى الحديبية ،
ليصيبوا من عسكر رسول الله
الصفحه ٣٠٧ :
في أفك ويؤفك إنما
هو في العرف من خير إلى شر ، وهذا من شر إلى خير. الرابع : أن يكون الضمير للقول
الصفحه ٣٦٠ :
الله هذه الآية ،
والدولة بالضم والفتح ما يدول الإنسان أي يدور عليه من الخير ، ويحتمل أن يكون من