الصفحه ١٨٧ :
(أَوَلَمْ يَرَ
الْإِنْسانُ أَنَّا خَلَقْناهُ مِنْ نُطْفَةٍ) هذه الآية وما بعدها إلى آخر السورة
الصفحه ٢٢٠ :
(اللهُ نَزَّلَ
أَحْسَنَ الْحَدِيثِ) يعني القرآن (كِتاباً) بدل من أحسن أو حال منه (مُتَشابِهاً
الصفحه ٢٢٩ :
والأحسن أن تكون
إشارة إلى ما يقتضيه سياق الكلام وذلك أنهم لما قالوا : فهل إلى خروج من سبيل
الصفحه ٢٣٠ :
متصل بما تقدم من
ذكر الله ، واعترض في أثناء ذلك بوصف القيامة لما استطرد إليه من قوله لينذر يوم
الصفحه ٣٠٤ :
وتقول : هل من
مزيد حتى يلقى فيها الجبار قدمه (١)» ، وفي الحديث كلام ليس هذا موضعه ، والمزيد يحتمل
الصفحه ٣٣١ :
وهو الصنف من
الفواكه وغيرها (مِنْ كُلِّ فاكِهَةٍ
زَوْجانِ) أي نوعان (وَجَنَى
الْجَنَّتَيْنِ دانٍ
الصفحه ٣٤٥ :
كل واحدة من
الطائفتين الذين أنفقوا وقاتلوا قبل الفتح وبعده ؛ وعدهم الله الجنة.
(مَنْ ذَا
الصفحه ٣٦١ :
: إن شئتم قسمتم للمهاجرين من أموالكم ودياركم ، وشاركتموهم في هذه الغنيمة. وإن
شئتم أمسكتم أموالكم
الصفحه ٣٩٥ :
(فَارْجِعِ الْبَصَرَ
هَلْ تَرى مِنْ فُطُورٍ) الفطور الشقوق جمع فطر ، وهو الشق. وإرجاع البصر
الصفحه ٤٣٥ : مَنْ راقٍ) (١) أي قال أهل المريض : من يرقيه عسى أن يشفيه؟ وقيل : معناه
أن الملائكة تقول : من يرقى بروحه
الصفحه ٤٤٢ :
بإسكانها ، ويحتمل
أن يكونا مصدرين فيكون نصبهما على البدل من ذكرا أو مفعولا بذكر ، أو يحتمل أن
الصفحه ٤٤٨ : بأنها الملائكة سماهم نازعات ؛ لأنهم ينزعون نفوس بني آدم من
أجسادها ، وناشطات لأنهم ينشطونها أي يخرجونها
الصفحه ٤٥٤ : إذا
أمرت أن يدفن (ثُمَّ إِذا شاءَ
أَنْشَرَهُ) أي بعثه من قبره يقال : نشر الميت إذا قام ، وأنشره الله
الصفحه ٤٦٥ : قال : من نوقش الحساب عذّب. فقالت عائشة ألم يقل الله فسوف
يحاسب حسابا يسيرا. فقال رسول الله
الصفحه ٢٨ :
واغتسل فبرئ من
المرض والبلاء (وَآتَيْناهُ أَهْلَهُ
وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ) روى أن الله أحيا أولاده