الصفحه ٢٤٢ :
(إِنَّهُ لَكِتابٌ
عَزِيزٌ) أي كريم على الله ، وقيل منيع من الشيطان (لا يَأْتِيهِ الْباطِلُ) أي
الصفحه ٤٧٧ : :
ليس لهم طعام إلا من ضريع وقال في الحاقة : ولا طعام إلا من غسلين؟ فالجواب أن
الضريع لقوم والغسلين لقوم
الصفحه ٣٤ :
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُجادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ) نزلت فيمن نزلت فيه الأولى وقيل الأخنس
الصفحه ٣٠١ :
وقيل : المعنى قد
علمنا ما يحصل في بطن الأرض من موتاهم ، والأول قول ابن عباس والجمهور وهو أظهر
الصفحه ٣٢٩ :
الموج ، والأعلام
الجبال شبه السفن بها (كُلُّ مَنْ عَلَيْها
فانٍ) الضمير في عليها للأرض يدل على
الصفحه ٣٣٦ :
أنه جار في غير
أخاديد وقيل : المعنى أنه يجري من غير ساقية ولا دلو ولا تعب (لا مَقْطُوعَةٍ وَلا
الصفحه ٣٦ :
الحق ، وسائر
الأديان باطلة ، وبأن يدخل الذين آمنوا الجنة ويدخل غيرهم النار (يَسْجُدُ لَهُ مَنْ
الصفحه ١٢٧ :
غيرها من الطاعات
، وسماها بذكر الله ، لأن ذكر الله أعظم ما فيها ، كأنه أشار بذلك إلى تعليل نهيها
الصفحه ١٥٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : ما أعلمه الله به من ذلك (فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ
مِنْها وَطَراً
الصفحه ٢١٠ : الصاد وبضم النون والصاد وبفتحهما ، ومعناه واحد وهو المشقة ،
فإن قيل : لم نسب ما أصابه من البلاء إلى
الصفحه ٢٤٠ :
من كلام الله
تعالى أو الملائكة ، وفي معناه وجهان : أحدهما لم تقدروا أن تستتروا من سمعكم
وأبصاركم
الصفحه ٢٤٣ : جعلتم لي (قالُوا آذَنَّاكَ ما مِنَّا
مِنْ شَهِيدٍ) المعنى : أنهم قالوا : أعلمناك ما منا من يشهد اليوم
الصفحه ٢٦٠ :
والموعظة ، فقومه على هذا أمته كلهم وكل من بعث إليهم (وَسَوْفَ تُسْئَلُونَ) أي تسألون عن العمل بالقرآن وعن
الصفحه ٢٧٩ : عبد الله بن مسعود أحاديث مضطربة ، وسبب استماع الجن أنهم لما طردوا من استراق
السمع من السماء برجم
الصفحه ٢٩٧ :
الحق (فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ) إنما ذكره بلفظ التثنية لأن أقل من يقع بينهم البغي اثنان