الصفحه ٣٣٤ : التعظيم ، كقولك : زيد ما زيد ،
والميمنة يحتمل أن تكون مشتقة من اليمن وهو ضد الشؤم ، وتكون المشأمة به مشتقة
الصفحه ٤٩ : يعني آدم ، أو جنس بني آدم (مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ) السلالة : هي ما يسل من الشيء : أي ما يستخرج منه
الصفحه ١٥٦ :
من شئت وتطلق من
شئت ؛ وقيل : معناه تتزوج من شئت ، وتترك من شئت ، والمعنى على كل قول توسعة على
الصفحه ١٨٩ :
والمعنى أن
الشياطين منعت من سماع أحاديث الملائكة. وقرأ حفص وعاصم وحمزة يسمعون بتشديد السين
والميم
الصفحه ٥٠٠ :
وسميت ليلة القدر
من تقدير الأمور فيها أو من القدر بمعنى الشرف ، ويترجح الأول بقوله فيها يفرق كل
الصفحه ٥٣٠ :
الشيطان في صدر
الإنسان بأنواع كثيرة منها : إفساد الإيمان والتشكيك في العقائد فإن لم يقدر على
ذلك
الصفحه ٢٩٨ : في الغيبة في مواضع منها : في التجريح في الشهادة
، والرواية ، والنكاح ، وشبهه وفي التحذير من أهل
الصفحه ٤٢٣ :
في معنى هذا
الكلام أربعة أقوال : الأول وهو الأشهر والأظهر أن الاستثناء من الليل ، وقوله
نصفه بدل
الصفحه ٣٥٩ :
وقال قوم من
العلماء : وكذلك كل ما فتحه الأئمة مما لم يوجف عليه فهو لهم خاصة يأخذون منه
حاجتهم
الصفحه ٣٥ :
تعلق منها الحبال
، والقطع هنا يراد به : الاختناق بالحبل ، يقال : قطع الرجل إذا اختنق ، ويحتمل أن
الصفحه ٧٣ : (الْوَدْقَ) المطر (مِنْ خِلالِهِ) أي من بينه ، وهو جمع خلل كجبل وجبال (وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّماءِ مِنْ جِبالٍ
الصفحه ١٠١ :
غيرها ، فغلبت
بعده على الملك ، والضمير في تملكهم يعود على سبإ ، وهم قومها (مِنْ كُلِّ شَيْ
الصفحه ١١٩ :
(إِنَّ قارُونَ كانَ
مِنْ قَوْمِ مُوسى) أي من بني إسرائيل ، وكان ابن عم موسى وقيل ابن عمته ،
وقيل
الصفحه ١٤١ :
سورة السجدة
مكية
إلا من آية ١٦ إلى غاية ٢٠ فمدنية وآياتها ٣٠ نزلت بعد المؤمن
(بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٢١٦ :
قربى فهو مصدر من
يقربونا (إِنَّ اللهَ لا
يَهْدِي مَنْ هُوَ كاذِبٌ كَفَّارٌ) إشارة إلى كذبهم في