الصفحه ٢١٨ : إدخال همزة الاستفهام على من وقيل : هي
همزة النداء والأول أظهر ، وقرئ بتشديدها على إدخال أم على من ومن
الصفحه ٢٢٤ : فإن الله لا يغفر لهم ، بل
يخلدهم في النار ، وإن أراد به العصاة من المسلمين فإن العاصي إذا تاب غفر له
الصفحه ٢٦٨ : : بكت عليه السماء والأرض على وجه المجاز
والمبالغة ، فالمعنى أن هؤلاء ليسوا كذلك لأنهم أحقر من أن يبالى
الصفحه ٢٩٥ : الَّذِينَ
يُنادُونَكَ مِنْ وَراءِ الْحُجُراتِ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ) الحجرات : جمع حجرة وهي قطعة من
الصفحه ٣٠٨ :
(وَبِالْأَسْحارِ هُمْ
يَسْتَغْفِرُونَ) أي يطلبون من الله مغفرة ذنوبهم ، والأسحار آخر الليل ،
وقد
الصفحه ٣٢٨ : خير من سكوتكم. إني لما
قرأتها على الجن قالوا : لا نكذب بشيء من آلاء ربنا (١) وكرر هذه الآية تأكيدا
الصفحه ٣٤٧ :
قرأ أبيّ بن كعب
وقرأ بالتخفيف من التصديق ، أي صدقوا الرسول عليه الصلاة والسلام ، (وَأَقْرَضُوا
الصفحه ٣٤٨ : قوله في آل عمران
[١٣٣] ، وقد ذكرنا هناك معنى عرضها (ما أَصابَ مِنْ
مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي
الصفحه ٣٨١ : ذلك يوم التغابن يعني ، يوم القيامة. والتغابن مستعار من تغابن الناس
في التجارة ، وذلك إذا فاز السعدا
الصفحه ٤٠٩ : سائِلٌ
بِعَذابٍ واقِعٍ) من قرأ (١) سأل بالهمز احتمل معنيين أحدهما أن يكون بمعنى الدعاء ، أي
دعا داع بعذاب
الصفحه ٤٢٥ :
(شاهِداً عَلَيْكُمْ) أي يشهد على أعمالكم من الكفر والإيمان والطاعة والمعصية ،
وإنما يشهد على من
الصفحه ٤٦٢ : ) عليّون اسم علم للكتاب الذي تكتب فيه الحسنات ، وهذا جمع
منقول من صفة علي ، على وزن فعيل للمبالغة وقد عظمه
الصفحه ٤٦٦ :
بظلامه (وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ) أي إذا كمل ليلة أربعة عشر ، ووزن اتسق افتعل وهو مشتق من
الوسق
الصفحه ٤٨٠ : ربي أكرمني وربي أهانني (١) والجواب من وجهين : أحدهما : أن الإنسان يقول : ربي أكرمني
على وجه الفخر بذلك
الصفحه ٤٨٨ : والنهار من طلوع الشمس واليوم من طلوع الفجر (وَما خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثى) ما بمعنى من والمراد بها