الصفحه ٤٢٩ :
وَبَسَرَ) البسور هو تقطيب الوجه وهو أشد من العبوس ، وفعل ذلك من
حسده للنبي صلىاللهعليهوسلم أي عبس في
الصفحه ٤٥٣ :
الكفار وإذايتهم
له على اتباعك ، وقيل : جاء وليس معه من يقوده ، فكان يخشى أن يقع وهذا ضعيف
الصفحه ٤٧٩ :
الكفار ويدل على
ذلك ما ذكره بعده من أخذ عاد وثمود وفرعون (إِرَمَ) هي قبيلة عاد سميت باسم أحد
الصفحه ٥١٨ : السورة أن
قوما من قريش منهم الوليد بن المغيرة وأمية بن خلف والعاصي بن وائل وأبو جهل
ونظراؤهم قالوا : يا
الصفحه ٨٧ :
فالخلود على بابه
، وأما على مذهب أهل السنة فالخلود عبارة عن طول المدة (إِلَّا مَنْ تابَ) إن قلنا
الصفحه ١١٦ : لما أسلموا ، ٧ أو غير ذلك
من أنواع الصبر (وَيَدْرَؤُنَ
بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ) أي يدفعون ، ويحتمل
الصفحه ١٥٥ : وَبَناتِ خالاتِكَ) يعني قرابته من جهة أبيه ومن جهة أمه ، وكان له عليه
الصلاة والسلام أعمام وعمات إخوة لأبيه
الصفحه ١٥٨ :
جميع المؤمنات ،
ويقوي الأول تخصيص النساء بالإضافة لهن ، ويقوى الثاني أنهن كن لا يحتجبن من
النسا
الصفحه ١٦٠ : ] في القدر إذا غلت من جهة إلى جهة ، أو تغيرها عن أحوالها.
(لا تَكُونُوا
كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسى) هم
الصفحه ١٧١ : وَرُباعَ) صفات للأجنحة ولم ينصرف للعدل والوصف ، والمعنى أن
الملائكة منهم من له جناحان ، ومنهم من له ثلاثة
الصفحه ١٩٤ :
(بِقَلْبٍ سَلِيمٍ) أي سليم من الشرك ، والشك وجميع العيوب (أَإِفْكاً آلِهَةً دُونَ اللهِ
الصفحه ١٩٦ :
(فَانْظُرْ ما ذا تَرى) إن قيل : لم شاوره في أمر هو حتم من الله؟ فالجواب : أنه
لم يشاوره ليرجع إلى
الصفحه ٢٠٢ : امشوا : معناه يقول بعضهم لبعض : امشوا
واصبروا على عبادة آلهتكم ، ولا تطيعوا محمدا فيما يدعو إليه من
الصفحه ٢٠٣ : الملك
(جُنْدٌ ما هُنالِكَ
مَهْزُومٌ مِنَ الْأَحْزابِ) هذا وعيد بهزيمتهم في القتال ، وقد هزموا يوم بدر
الصفحه ٢٠٥ :
الأرفع من القصر أو المسجد وهو موضع التعبد ، ويحتمل أن يكون المتسوّر المحراب
اثنين فقط ، لأن نفس الخصومة