الصفحه ٥٠٦ : ) [البقرة : ١٨٠]
والمعنى أن الإنسان شديد الحب للمال ، فهو ذم لحبه والحرص عليه ، وقيل : الشديد :
البخيل
الصفحه ٤٧ : إبراهيم أو
التزموا ملة إبراهيم وقال الفراء : انتصب على تقدير حذف الكاف كأنه قال كملة ،
وقال الزمخشري
الصفحه ٢٤٤ :
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(سورة الشورى) (حم عسق) الكلام فيه كسائر حروف الهجاء حسبما تقدم في سورة البقرة ،
وقد
الصفحه ٣٨٥ :
يرفع الإشكال والنزاع ، ولا فرق في هذا بين الرجعة والطلاق ، وقد ذكرنا العدالة في
البقرة وقوله : ذوي عدل
الصفحه ١٦ : (يَخْصِفانِ) ذكر في [الأعراف : ٢١] وكذلك الشجرة وأكل آدم منها ذكر ذلك
في [البقرة : ٣٥] (اهْبِطا) خطاب لآدم
الصفحه ٣٢ :
(بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
سورة الحج
(اتَّقُوا
رَبَّكُمْ) تكلمنا على التقوى في أول البقرة
الصفحه ٣٥ : [البقرة : ٦٢] وكذلك الذين هادوا (وَالْمَجُوسَ) هم الذين يعبدون النار ، ويقولون : إن الخير من النور
والشر
الصفحه ٤٠ :
الزمان ، لأن
محلها قبل نحرها ، وإنما هي لترتيب الجمل ، ومن قال : إن الشعائر موضع الحج ،
فمحلها
الصفحه ١٣٤ : فِي أَمْوالِ النَّاسِ) الآية : معناها كقوله (يَمْحَقُ اللهُ
الرِّبا وَيُرْبِي الصَّدَقاتِ) [البقرة
الصفحه ٢٦٦ : السماء الدنيا جملة واحدة ، ثم نزل به جبريل على النبي صلىاللهعليهوسلم شيئا بعد شيء ، وقيل : معناه أنه
الصفحه ٢٧٢ : اخترناه ، وأما إعرابها فمن قرأ سواء بالرفع فهو مبتدأ وخبره
محياهم ومماتهم ، والجملة بدل من الجار والمجرور
الصفحه ١٨٣ : يحتمل أن يريد به جنس
السفن ، أو سفينة نوح عليهالسلام ، وأما الذرية (١) فقيل : إنه يعني الآباء الذين
الصفحه ٤٠٥ : قد ذكرا ، وقوم لوط هم المؤتفكات ،
وقوم نوح قد أشير إليهم في قوله : لما طغى الماء حملناكم في الجارية
الصفحه ٤١٦ :
لغتان (وَقَدْ أَضَلُّوا كَثِيراً) الضمير للرؤساء من قوم نوح ، والمعنى أضلوا كثيرا من
أتباعهم
الصفحه ٣٠ : من سبقت له السعادة (حَسِيسَها) أي صوتها (الْفَزَعُ
الْأَكْبَرُ) أهوال القيامة على الجملة ، وقيل ذبح