الصفحه ٢٣٦ : والزمان ، وأصله ظرف مكان
ثم وضع موضع ظرف الزمان (الأنعام) هي الإبل والبقر والضأن والمعز ، فقوله
الصفحه ٢٠٥ : ) هذه حكاية كلام أحد الخصمين ، والأخوة هنا أخوة الدين ،
والنعجة في اللغة تقع على أنثى بقر الوحش وعلى
الصفحه ٢١٧ : ثَمانِيَةَ أَزْواجٍ) يعني المذكورة في الأنعام من الضأن اثنين ومن المعز اثنين
ومن البقر اثنين وسماها أزواجا
الصفحه ٢٧٦ : ) (١) الإشارة بهذا إلى القرآن ، ومعنى مصدق مصدق بما قبله من
الكتب ، وقد ذكرنا ذلك في البقرة [٨٩] ولسان حال من
الصفحه ٣٩٢ :
النار عن السبب
وهو الطاعة (وَقُودُهَا) ذكر في البقرة [٢٤]
(مَلائِكَةٌ غِلاظٌ
شِدادٌ) يعني زبانية
الصفحه ٢٧١ : ) هذه الجملة بدل من الكاف في قوله : (كَالَّذِينَ آمَنُوا) وهي مفسرة للتشبيه ، وهي داخلة فيما أنكره الله
الصفحه ١٩٣ : : هو صنف من الحيات (لَشَوْباً مِنْ
حَمِيمٍ) أي مزاجا من ماء حار ، فإن قيل : لم عطف هذه الجملة بثم
الصفحه ٥٠ : الْأَنْعامِ) هي الإبل والبقر والغنم والمقصود بالذكر الإبل ، لقوله :
وعليها وعلى الفلك تحملون وقد تقدم في
الصفحه ٢٧٩ : البقرة [٨٩]
(داعِيَ اللهِ) هو رسول الله صلىاللهعليهوسلم (يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ
ذُنُوبِكُمْ) من هنا
الصفحه ٣٤٩ : (فَمِنْهُمْ مُهْتَدٍ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ
فاسِقُونَ) أي من ذرية نوح وإبراهيم مهتدون قليلون ، وأكثرهم فاسقون
لأن
الصفحه ٤٩٤ : وقيل التين مسجد دمشق والزيتون مسجد بيت المقدس ، وقيل
التين مسجد نوح والزيتون مسجد ابراهيم ، والأظهر
الصفحه ١٤٦ :
المختص بالأنبياء (وَمِنْكَ وَمِنْ
نُوحٍ) قد دخل هؤلاء في جملة النبيين ، ولكنه خصهم بالذكر تشريفا
لهم
الصفحه ١٥١ : : أمرنا الله
بأن نقرّ في بيوتنا ، وكانت عائشة إذا قرأت هذه الآية تبكي على خروجها أيام الجمل
، وحينئذ قال
الصفحه ٤٨٣ : جملة اعتراض بين القسم وما بعده وفي معناها ثلاثة
أقوال : أحدها أن المعنى أنت حالّ بهذا البلد أي ساكن
الصفحه ٥٢٥ : ء وإسكانها مع ضم
الكاف ، وقد قرئ بالوجهين ويجوز أيضا كسر الكاف وإسكان الفاء ، ويجوز كسر الكاف
وفتح الفا