الصفحه ٢٨٠ : : معناه أصلح حالهم وشأنهم ، وحقيقة البال الخاطر الذي
في القلب ، وإذا صلح القلب صلح الجسد كله ، فالمعنى
الصفحه ٣٨١ :
بِاللهِ يَهْدِ قَلْبَهُ) قيل : معناه من يؤمن بأن كل شيء بإذن الله يهد الله قلبه
للتسليم والرضا بقضاء الله
الصفحه ٨ : ) يعني قلب العصا حية وإخراج اليد بيضاء ، وإنما وحّدهما
وهما آيتان ، لأنه أراد إقامة البرهان وهو معنى واحد
الصفحه ١١ : الهدى هنا عبارة عن نور وعلم ؛ يجعله الله في قلب من تاب وآمن وعمل
صالحا.
(وَما أَعْجَلَكَ عَنْ
قَوْمِكَ
الصفحه ٢١ : على هذا رؤية قلب ، وقيل : فتق السماء بالمطر وفتق
الأرض بالنبات ، فالرؤية على هذا رؤية عين
الصفحه ٤٣ :
ووسوس في قلبه ، حتى خرجت تلك الكلمة على لسانه من غير قصد ، والقول الثاني أشهر
عند المفسرين والناقلين
الصفحه ٦٤ : الحديث كان باللسان دون القلب ، إذ كانوا لم يعلموا حقيقته
بقلوبهم (وَلَوْ لا إِذْ
سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُمْ
الصفحه ٦٦ : مفتاح القلب
والغض المأمور به هو عن النظر إلى العورة ، أو إلى ما لا يحل من النساء ، أو إلى
كتب الغير وشبه
الصفحه ٧٢ : ، والسحاب الغطاء الذي على قلبه ، وذهب بعضهم إلى أنه
تمثيل بالجملة من غير مقابلة وفي وصف هذه الظلمات بهذه
الصفحه ٩٢ : يلقى ربه وليس
في قلبه شيء غيره وقيل : بقلب لديغ من خشية الله ، والسليم هو اللديغ : [الملدوغ]
لغة ، وقال
الصفحه ٩٥ : عليهالسلام (عَلى قَلْبِكَ) إشارة إلى حفظه إياه لأن القلب هو الذي يحفظ (بِلِسانٍ عَرَبِيٍ) يعني كلام العرب هو
الصفحه ١١٠ :
وتخرج صائحة على وجهها (رَبَطْنا عَلى
قَلْبِها) أي رزقناها الصبر (لِتَكُونَ مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ) أي من
الصفحه ١١٥ : ) يعنون إنزال الكتاب عليه من السماء جملة واحدة ، وقلب
العصا حية وفلق البحر وشبه ذلك (أَوَلَمْ يَكْفُرُوا
الصفحه ١١٨ : القلب بالصدر ، لأنه يحتوي
عليه.
(لَهُ الْحَمْدُ فِي
الْأُولى وَالْآخِرَةِ) قيل إن الحمد في الآخرة
الصفحه ١٣٤ : من البحر ، والبحر هو البلاد
التي على ساحل البحر ، وقيل : البر اللسان والبحر القلب وهذا ضعيف ، والصحيح