الصفحه ٢٠٤ : الصبر ، وذلك أن الله ذكر ما أنعم به على داود من تسخير الطير والجبال ، وشدّة
ملكه ، وإعطائه الحكمة وفصل
الصفحه ٢٥٥ : الذكر بالقلب أو باللسان ، ويحتمل أن
يريد النعمة في تسخير هذا المركوب أو النعمة على الإطلاق ، وكان بعض
الصفحه ٢٥٨ : ) وهو من التسخير في الخدمة : أي رفعنا بعضهم فوق بعض ليخدم
بعضهم بعضا (وَرَحْمَتُ رَبِّكَ
خَيْرٌ مِمَّا
الصفحه ١٦٤ :
(فِي الْعَذابِ
الْمُهِينِ) يعني الخدمة التي كانوا يخدمون سليمان وتسخيره لهم في
أنواع الأعمال ، والمعنى
الصفحه ٢١٢ : (١) وقرأ نافع وحمزة والكسائي سخريا بالرفع والباقون بالكسر
سخريا بضم السين من التسخير بمعنى الخدمة وبالكسر
الصفحه ٤٨ : المؤمنون
(الَّذِينَ
هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خاشِعُونَ) الخشوع حالة في القلب من الخوف والمراقبة والتذلل لعظمة
الصفحه ٣٠٤ : : أعددت لعبادي الصالحين مالا عين رأت ولا
أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر (٢) (هُمْ أَشَدُّ
مِنْهُمْ بَطْشاً
الصفحه ١١٩ : ، وقيل : معنى تنوء تنهض بتحامل وتكلف ، والوجه على هذا
أن يقال إن العصبة تنوء بالمفاتح ، لكنه قلب كما جا
الصفحه ١٤٥ : جَعَلَ اللهُ
لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ) قال ابن عباس : كان في قريش رجل يقال له ذو القلبين
الصفحه ٥٣٠ : ليحبطها ، فإن سلم من ذلك أدخل عليه العجب بنفسه ،
واستكثار عمله ، ومن ذلك أنه يوقد في القلب نار الحسد
الصفحه ٦ : مُوسى) إنما سأله ليريه عظيم ما يفعله في العصا من قلبها حية ،
فمعنى السؤال تقرير أنها عصا ؛ فيتبين له
الصفحه ٤٢ : (قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ) دليل على أن العقل في القلب ، خلافا للفلاسفة في قولهم :
العقل في الدماغ (١) (فَإِنَّها
الصفحه ١٤٧ : (وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَناجِرَ) جمع حنجرة وهي الحلق وبلوغ القلب إليها مجاز ، وهو عبارة
عن شدّة الخوف وقيل
الصفحه ١٥١ : تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ) نهى عن الكلام ، اللين الذي يعجب الرجال ويميلهن إلى
النساء (فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ) أي
الصفحه ١٥٢ : فيكون الإسلام أعم ، لأنه بالقلب
والجوارح ، والإيمان أخص لأنه بالقلب خاصة ، وهذا هو الأظهر في هذا الموضع