الصفحه ٤١٦ :
الزمخشري (وَلِمَنْ دَخَلَ
بَيْتِيَ مُؤْمِناً) قيل : بيته المسجد ، وقيل السفينة. وقيل شريعته سماها بيتا
الصفحه ٥١٣ : بنى بيتا باليمن ، وأراد أن يحج الناس إليه كما يحجون إلى الكعبة
فذهب أعرابي وأحدث في البيت [قضى حاجته
الصفحه ٥١٤ : الْبَيْتِ) هذا إقامة حجة عليهم بملاطفة واستدعاء لهم وتذكير بالنعم ،
والبيت هو المسجد الحرام (الَّذِي
الصفحه ٣٤ : إِلَى السَّماءِ ثُمَّ لْيَقْطَعْ) السبب هنا الحبل ، والسماء هنا سقف البيت وشبهه من الأشياء
، التي
الصفحه ٤١ : الجاهلية يضرجون البيت بالدماء فأراد المسلمون فعل ذلك
فنهوا عنه ونزلت الآية (كَذلِكَ سَخَّرَها
لَكُمْ) كرر
الصفحه ٥٢ : المرتفع من الأرض ، ويجوز فيها فتح الراء
وضمها وكسرها ، واختلف في موضع هذه الربوة ، فقيل : بيت المقدس
الصفحه ٦٥ : بالاستئذان في غير بيت الداخل ، فيعم بذلك
بيوت الأقارب وغيرهم ، وقد جاء في الحديث الأمر بالاستئذان على الأم
الصفحه ٦٦ : كتاب الاستئذان ص ٩٦٣ وأوله : يا رسول الله أستأذن على أمي؟ فقال :
نعم. قال الرجل : إني معها في البيت
الصفحه ٧٦ : ، وأنه لا يجوز الأكل من بيت أحد إلا بإذنه
والناسخ قوله تعالى : (وَلا تَأْكُلُوا
أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ
الصفحه ١١٧ :
خلق الله في الأرض
، ولأن فيها بيت الله ، والمعنى أن الله أقام الحجة على أهل القرى ؛ بأن بعث سيدنا
الصفحه ١٢٦ : اعتمدت عليه العنكبوت في بيتها ليس بشيء ، فكذلك ما اعتمدت
عليه الكفار من آلهتهم ليس بشيء لأنهم لا ينفعون
الصفحه ١٥٦ : زينب بنت جحش ؛ أو لم عليها فدعا الناس ، فلما
طعموا قعد نفر في طائفة من البيت ، فثقل ذلك على النبي
الصفحه ١٨٦ : شاعر ، وكان صلى الله تعالى عليه وآله وسلم لا ينظم
الشعر ولا يزنه ، وإذا ذكر بيت شعر كسر وزنه ، فإن قيل
الصفحه ٢٠٩ :
مع أنه يبعد أنه يعبد صنم في بيت نبي ، أو يأمر نبي بعمل صنم ، وأما القول الثالث
فضعيف أيضا ، وأما
الصفحه ٢٤٤ : رجل من أهل بيته اسمه عبد الله يبني مدينة على نهر
من أنهار المشرق ، ثم يخسف الله بها في آخر الزمان