الصفحه ١٦٣ : ء (راسِياتٍ) أي ثابتات في مواضعها لعظمها (اعْمَلُوا آلَ داوُدَ
شُكْراً) حكاية ما قيل لآل داود ، وانتصب شكرا
الصفحه ٥٠٢ : لال في مكارم
الأخلاق عن ابن مسعود.
الصفحه ٣٨ :
مفسرة ، والخطاب
لإبراهيم عليهالسلام ، وإنما فسرت تبوئة البيت بالنهي عن الإشراك ، والأمر
بالتطهير
الصفحه ٣٩ :
(وَلْيَطَّوَّفُوا) المراد هنا طواف الإفاضة عند جميع المفسرين وهو الطواف
الواجب (بِالْبَيْتِ
الصفحه ١٥١ : النجس ، والمراد به هنا النقائص والعيوب (أَهْلَ الْبَيْتِ) منادى أو منصوب على التخصيص ، وأهل بيت النبي
الصفحه ٣١١ : مَنْشُورٍ) الرق في اللغة : الصحيفة ، وخصصت في العرف بما كان من جلد
، والمنشور خلاف المطوي (وَالْبَيْتِ
الصفحه ٣٨٩ : صلىاللهعليهوسلم جاء يوما إلى بيت زوجه حفصة بنت عمر بن الخطاب ، فوجدها قد
خرجت لزيارة أبيها ، فبعث إلى جاريته مارية
الصفحه ٤٨٠ : ذلك وهو ألا تكرموا
اليتيم وما ذكر بعده ، قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أحب البيوت إلى الله بيت
الصفحه ٣٧ : : المفعول قوله بإلحاد على زيادة الباء.
(وَإِذْ بَوَّأْنا
لِإِبْراهِيمَ مَكانَ الْبَيْتِ) العامل في إذ مضمر
الصفحه ٤٠ : مأخوذ من إحلال المحرم : أي أخر ذلك كله الطواف بالبيت يعني طواف الإفاضة
إذ به يحل المحرم من إحرامه ومن
الصفحه ٧٥ : ، لأن بيت ابن الرجل بيته ، لقوله عليه الصلاة والسلام
: «أنت ومالك
الصفحه ١١٠ : منعه الله من المراضع وقالت أخته : هل أدلكم على أهل
بيت الآية : جاءت بأمه فقبل ثديها ، فقال لها فرعون
الصفحه ١٥٧ : مع بعض ، أو يستأنسوا لحديث
أهل البيت ، واستئناسهم : تسمعهم وتجسسهم (إِنَّ ذلِكُمْ كانَ
يُؤْذِي
الصفحه ٢٩٠ : يَبْلُغَ
مَحِلَّهُ) الهدي ما يهدى إلى البيت من الأنعام ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم قد ساق حينئذ
الصفحه ٣٨٤ : طلقها فيه ، ونهاها هي أن تخرج باختيارها ، فلا يجوز لها المبيت خارجا
عن بيتها ولا أن تغيب عنه نهارا إلا