الصفحه ١٢٩ : : بأنّ التذكية عبارة عن نفس الأفعال الخاصة بشرط
القابلية ، فإنه لو شك في التذكية للشك في القابلية ـ مع
الصفحه ١٣١ : لها فأصالة عدمها وإن كانت جارية في حد نفسها ، لكن صحيحة ابن يقطين الدالة
على قابلية الحيوانات للذكاة
الصفحه ١٣٤ : الظاهر. والأظهر ثبوت الحق
بعد الأمر لا قبله وإنما الثابت قبله ملاك الحق لا نفسه ، فليس المقام من قبيل
الصفحه ١٣٦ :
لا نفس السبب ، وذلك الأثر بقاؤه مستند إلى استعداد ذاته لا إلى السبب ،
فحديث الجبّ لا يقتضي
الصفحه ١٣٧ : » فخاف المغيرة على
نفسه من النبي صلىاللهعليهوآله ، وصار يحتمل ما قرب وما بعد فقال صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤٨ : فيه التصديق النفسي ولو ببعض مراتبه
، لا التعبدي يترتب آثار الواقع شرعا الذي هو محل الكلام. ويشهد بذلك
الصفحه ١٤٩ : وهو سرقة ، والمملوك عندك ولعله
حر قد باع نفسه ، أو خدع فبيع قهرا ، أو امرأة تحتك وهي أختك أو رضيعتك
الصفحه ١٥٥ : نفس
__________________
ـ دون العقل وإدراكه. والفطرة اليوم يراد بها الخواص العامة المختصة بالنوع
الصفحه ١٥٦ : المجنون والصبي ـ شرعا من حيث العقوبة
الأخروية والدنيوية المتعلقة بالنفس كالقصاص أو المال كغرامة الدية
الصفحه ١٥٨ : الإناء المغصوب. ومنه يظهر أنه لا يجوز للمكلف إيقاع نفسه في العذر ، لأنه
تفويت للواقع الأوّلي ، إلّا أن
الصفحه ١٧٦ : للحجة التي يلزم الرجوع إليها في نفس الدعوى
لو لا المعارضة ، فلو كان كل منهما قوله مخالفا للحجة في مورد
الصفحه ١٧٩ : كون
المدار على مقصود المتنازعين : أنه لا بدّ من الاصول الجارية في نفس المقصود بلا
واسطة ، يعني مع قطع
الصفحه ١٨٢ : يظهر من العروة ـ وجهان).
أحدهما أنه وعد
، والوعد لا يجب الوفاء به كما يقتضيه قاعدة السلطنة على النفس
الصفحه ١٨٦ : يحج متسكعا ، أو بالاستدانة ، أو الاستيهاب. أو إجارة نفسه
على عمل مؤجل أو حال أو غير ذلك. فوجوب إتمام
الصفحه ١٨٧ : يتوقع رجوعه من الزمان والمسلم من الضمان هو الضمان في
الأوّل دون الثاني فإنه مستند إلى نفس الباذل ولقاعدة