الصفحه ١٤٠ : صحيحه الآخر عنه عليهالسلام
(نفس الباب ح ٢) وصحيح علي بن جعفر عن أخيه .. عن مسلم تنصّر قال : يقتل ولا
الصفحه ١٩٥ : أكثر من أربع ومات قبل
الاختيار. وأشكل عليه بأن القرعة إنما تكون طريقا إلى تعيين الواقع المتعين في
نفسه
الصفحه ٢١٢ :
الاجتناب في الظاهر وظاهر الرواية مخالفته له ، فان الدال غير المدلول عليه
، وجعل المدلول عليه نفس
الصفحه ٢١٣ : نفسه ، خلاف الظاهر ولا موجب له (٦).
__________________
(١) الوسائل باب : ٤١ من أبواب كتاب الشهادات
الصفحه ٢١٦ : وعرف
بالصلاح في نفسه جازت شهادته» (٣) ، ونحوه ما في غيره ، ومرسل يونس : «اذا كان ظاهره ظاهرا
مأمونا
الصفحه ٢٣٦ : للكون على الطهارة ـ مع قطع النظر عن الموقت ، فيمكن الاتيان بهما
قبل الوقت بداعي الأمر النفسي ويصحان لذلك
الصفحه ٢٦٢ : ، بل قد تجب كحفظ النفس والعرض مثلا وقد تكون
من الكفار ومن بعض الفرق غير المشهورة من العامة كالخوارج
الصفحه ٢٧٠ : ء. إلّا أن يقال : إنّ الضيق الحاصل للمكلف إذا أتى بالعبادة على غير الوجه
المشروع ليس من نفس الفعل كذلك
الصفحه ٣٠٦ : القيامة أن يأخذ أجره ممن
عمل له (٤). وما تضمن الأمر بحفظ الإنسان نفسه من أن يكون في معرض
الذم والاغتياب
الصفحه ٣٠٧ :
بقصد أن يكون له منزلة في قلوبهم بالعمل نفسه لا بعنوان كونه عبادة الله تعالى لم
يكن محرما ، فلو عاشر
الصفحه ٣٣٣ : تكون سببا لملك الحائز مباشرة ، وهو من قامت به
الحيازة مطلقا ، سواء قصد نفسه أم غيره أم لم يقصد
الصفحه ٣٣٥ : المحاز للمستأجر. وإن قصد نفسه كان المحاز له دون المستأجر ،
من دون فرق بين وقوع الاجارة على منفعته الخاصة
الصفحه ٣٦٧ : الواجبة في الحمام ، بحيث
يكون المقصود نذر إيقاعها في الحمام وكونها فيه لا نذر نفس الصلاة (واخرى) : يكون
الصفحه ٤٠٨ : التصرف باذن الفحوى .. نعم اذا كان طيب
نفس المالك معلقا على أمر زائد على الالتفات .. بل يحتاج إلى وعظ ونصح
الصفحه ٩ : الأستاذ آية الله العظمى السيد محسن الطباطبائي الحكيم «قدس الله نفسه
الزكية» ، صاحب الفضيلة سماحة العلّامة