الصفحه ٦٢٨ : سحر النبي صلىاللهعليهوسلم هو لبيد بن الأعصم ، لا بناته ، كما جاء في الصحيح.
والجواب المحقق :
أن
الصفحه ٦٥ : : ٢٤ ، ٢٥ (إِنْ هذا إِلَّا
سِحْرٌ يُؤْثَرُ ، إِنْ هذا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ) وإنما عنوا القرآن
الصفحه ٣٠٥ :
أرانا موضعين
لحتم عيب
وسحر بالطعام
وبالشراب
أي مسرعين. ومنه
الصفحه ٦٠١ : عنهما أحد قط ، وأن لهما تأثيرا خاصا في دفع السحر والعين ، وسائر
الشرور ، وأن حاجة العبد إلى الاستعاذة
الصفحه ٦٦٣ : ظلم الغير له بالسحر والحسد. وهو شر من خارج.
وسورة الناس :
تضمنت الاستعاذة من الشر الذي هو سبب ظلم
الصفحه ٥١٢ : .
والجنة ـ بالضم ـ
ما يستجن به ، من ترس أو غيره. ومنه قوله تعالى : (اتَّخَذُوا
أَيْمانَهُمْ جُنَّةً
الصفحه ٦٨٢ :
والمقصود : أن «الناس»
اسم لبني آدم. فلا يدخل الجن في مسماهم فلا يصح أن يكون (مِنَ الْجِنَّةِ
الصفحه ٣٦٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم «يجاء بالموت يوم
القيامة كأنه كبش أملح ، فيوقف بين الجنة والنار ، فيقال
الصفحه ٥١٤ : ، ومقامة ، ومقاما.
الإسم الخامس :
جنة المأوى. قال تعالى : ٥٣ : ١٥ (عِنْدَها جَنَّةُ
الْمَأْوى).
الإسم
الصفحه ٥٠٦ :
قال أبو إسحاق :
وفي هذه الآية دليل على أن الجني يغشى كما أن الإنسي يغشى.
ويدل على أنهن
الحور
الصفحه ٥١٠ : فيها ،
وقال الليث : عبقر : موضع بالبادية كثير الجن ، يقال : كأنه جن عبقر.
قال أبو عبيدة ،
في حديث
الصفحه ٦٧٩ : الجن والإنس ، أي الموسوس في صدورهم قسمان : إنس وجن. فالوسواس يوسوس للجني
، كما يوسوس للانسي.
وعلى هذا
الصفحه ٦٨٣ :
فالصواب : القول
الثاني. وهو أن قوله : (مِنَ الْجِنَّةِ
وَالنَّاسِ) بيان للذي يوسوس ، وأنهم نوعان
الصفحه ٤٩٨ : إليه ، واستقر به وقال عطاء عن ابن عباس : هي
الجنة التي يأوي إليها جبريل والملائكة.
وقال مقاتل
والكلبي
الصفحه ٨٩ : النبي صلىاللهعليهوسلم ، ولهذا نفي النبي صلىاللهعليهوسلم دخول الجنة بالعمل ، كما قال «لن يدخل الجنة