الصفحه ٦٧٤ :
المسيب عن أبي هريرة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «يعقد الشيطان على قافية رأس أحدكم ـ إذا هو نام
الصفحه ٦٦ : كان أعرف
للحق ، وأتبع له كان أولى بالصراط المستقيم.
ولا ريب أن أصحاب
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٤١ : قَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَنِي وَقَدْ تَعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ اللهِ
إِلَيْكُمْ فَلَمَّا زاغُوا أَزاغَ اللهُ
الصفحه ٦٣٩ : . أرادوا أن يصيبوا بها رسول الله صلىاللهعليهوسلم. فنظر إليه قوم من العائنين ، وقالوا : ما رأينا مثله
الصفحه ٢٤٣ : صحيحه من حديث عبد الله بن عمرو أنه سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «إن قلوب بني آدم كلها بين
الصفحه ٦٠٥ : : إني سألت رسول الله صلىاللهعليهوسلم؟ فقال : قيل لي ، فقلت : قل. فنحن نقول كما قال رسول الله
الصفحه ٦٧٢ : الصحيح : أن
أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم قالوا : «يا رسول الله إن أحدنا ليجد في نفسه ما لأن يخرّ
من
الصفحه ٦٢ : ، ويأباه حمده
ومجده.
فمن أعطى الحمد
حقه علما ومعرفة وبصيرة استنبط منه «أشهد أن محمدا رسول الله» كما
الصفحه ٢٤ :
قلت : والآية
تحتمله. ولا يناقض القولين قبله ، فإن الله على صراط مستقيم ، ورسوله وأتباع
رسوله. وضد
الصفحه ٦٢٧ : الإناث دون الذكور؟.
قيل في جوابه : إن
هذا خرج على السبب الواقع ، وهو أن بنات لبيد
الصفحه ٦٣٣ : . وهو أن من علّم السحر يقال له مسحور. ولا يكاد هذا يعرف في الاستعمال
، ولا في اللغة. وإنما المسحور من
الصفحه ٦٤٣ : اليهود أقوى من سحر المنتسبين إلى الإسلام. وهم الذين سحروا رسول
الله صلىاللهعليهوسلم.
وفي الموطأة عن
الصفحه ٩٤ : لرسوله.
ودل على أن متابعة
الرسول صلىاللهعليهوسلم : هي حب الله ورسوله ، وطاعة أمره ، ولا يكفي ذلك في
الصفحه ٤٩٥ : قوسين أو أدني ـ هو الله عزوجل. وهذا ، وإن كان قد قاله جماعة من المفسرين ـ فالصحيح : أن
ذلك هو جبريل
الصفحه ٤٧٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وبعث خالد بن الوليد خفية في عسكر ، وأمره أن يخفي عليهم
قدومه ، وقال له