الصفحه ٦٢٨ : سحر النبي صلىاللهعليهوسلم هو لبيد بن الأعصم ، لا بناته ، كما جاء في الصحيح.
والجواب المحقق :
أن
الصفحه ٦٣١ : : فأتاه جبريل ،
فقال : إن رجلا من اليهود سحرك ، وعقد لذلك عقدا. فأرسل رسول الله صلىاللهعليهوسلم عليا
الصفحه ٦٢٩ : .
فسألت هشاما عنه؟ فحدثنا عن أبيه عن عائشة : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم سحر ، حتى كان يرى أنه يأتي
الصفحه ٣٦٩ : الصحيحين أيضا من حديث ابن عمر رضي الله
عنهما أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال «يدخل أهل الجنة الجنة
الصفحه ٦٤١ : حدثني أبي :
أنه سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول «لا شيء في الهام. والعين حق».
وفيه أيضا من حديث
الصفحه ٥٢٠ : يزيد بن مرة عن سلمة بن يزيد قال :
سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول في قوله : (إِنَّا
الصفحه ٦٨٧ : سهل بن عبد الله عن أبي هريرة أن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قال : «لا تجعلوا بيوتكم قبورا. وإن البيت
الصفحه ٥٩٩ : برب الناس».
وفي لفظ آخر من
رواية محمد بن إبراهيم التيمي عن عقبة : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٧٩ : قال ابن عباس : «شهد عندي رجال مرضيّون ـ وأرضاهم عندي
عمر ـ أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم نهى عن
الصفحه ٢٨٨ : : بم عرفت أنه رسول الله؟ فقال : ما أمر بشيء فقال العقل : ليته ينهي
عنه. ولا نهى عن شيء ، فقال : ليته
الصفحه ٦٨٨ : مولى أبي بكر عن أبي صالح عن أبي هريرة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «من قال لا إله إلّا الله
الصفحه ١١٠ :
آكله ، ولم يرد أن يدعوك إليه ، وكأكل أطعمة المرائين في الولائم والدعوات ونحوها
، وفي السنن : أن رسول
الصفحه ٢٧ : هو الاسم الأعظم.
والثاني : حديث
أنس : «أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم سمع رجلا يدعو : اللهم إني
الصفحه ٣٩٤ : . وهذا خطأ لفظا ومعنى. وإنما أوجب لهم هذا الأشكال
والخطأ : انهم لما اعتقدوا أن رسول الله
الصفحه ٤٩٧ : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم رأى ربه سبحانه مرتين : مرة بالأفق ، ومرة عند السدرة. ومعلوم
أن الأمر