الصفحه ٥٣٨ : . وكان هذا أول
ظهار في الإسلام. فنزل الوحي على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فلما قضي الوحي. قال رسول الله
الصفحه ٦٨٣ : الشيطان بواسطة الأذن.
ونظير اشتراكهما
في هذه الوسوسة : اشتراكهما في الوحي الشيطاني.
قال تعالى
الصفحه ١٤٢ : كُنَّا
لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ إِذْ نُسَوِّيكُمْ بِرَبِ
الصفحه ١٤٣ : ء. وقال أهل النار في النار : ٢٦ : ٩٧ ، ٩٨ (تَاللهِ إِنْ كُنَّا لَفِي ضَلالٍ
مُبِينٍ ، إِذْ نُسَوِّيكُمْ
الصفحه ٢٢٧ : الْمُجاهِدِينَ
بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقاعِدِينَ دَرَجَةً) هو مبين لمعنى نفي المساواة.
قالوا
الصفحه ٢٥٧ : إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْداً إِنَّ الشَّيْطانَ لِلْإِنْسانِ عَدُوٌّ
مُبِينٌ) وكم من صاحب قلب وجمعية
الصفحه ٢٦٦ : تضرعا وخفية. وهذا واضح ، ولا هو انتصاب على المصدر المبين للنوع الذي لا
يتقيد به الفاعل لما ذكرناه من
الصفحه ٣٢٧ :
امْرَأَتُ الْعَزِيزِ تُراوِدُ فَتاها عَنْ نَفْسِهِ قَدْ شَغَفَها حُبًّا إِنَّا
لَنَراها فِي ضَلالٍ مُبِينٍ
الصفحه ٣٢٨ : مُبِينٍ) أي إنا لنستقبح منها ذلك غاية الاستقباح. فنسبن الاستقباح
إليهن ومن شأنهن مساعدة بعضهن بعضا على
الصفحه ٣٥٤ : ،
والفرق المبين؟ هذا قول مجاهد وغيره.
وقال ابن عباس :
هو مثل ضربه الله للمؤمن والكافر ، مثل المؤمن في
الصفحه ٣٦٢ : ) وقوله : ١٦ : ١٠٣ (لِسانُ الَّذِي
يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهذا لِسانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ
الصفحه ٤٨٤ :
إِلَّا
ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُبِينٌ. لِيُنْذِرَ مَنْ كانَ حَيًّا) أي حي القلب.
وقوله : (أَوْ
الصفحه ٦٤٥ : يا بَنِي
آدَمَ أَنْ لا تَعْبُدُوا الشَّيْطانَ؟ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ) وقال تعالى : ٣٤ : ٤٠
الصفحه ٤١ :
يدل على أن التكليم الذي حصل له أخص من مطلق الوحي الذي ذكر في أول الآية. ثم أكده
بالمصدر الحقيقي الذي
الصفحه ٩٣ : ؟.
فليتأمل اللبيب
الفرقان بين هذه الأقوال ، وبين ما دل عليه صريح الوحي يجد أن أصحاب هذه الأقوال
ما قدروا الله