الصفحه ٣٠ : نقلناه ، فقال أبو بكر : سبحان الله! ويحكم إنّ هذا الكلام لم يخرج عن إلّ
فأين كان يذهب بكم؟
ومعنى قوله
الصفحه ٣٦٠ :
باب
نقل الفعل عن الفاعل إلى غيره
ـ فإن سئل عن قوله
تعالى : (وَاشْتَعَلَ
الرَّأْسُ شَيْباً
الصفحه ٣٣٦ :
وكما روي عن النبي
صلىاللهعليهوسلم أنّه قال : «عليكم بحبل الله وسنّة نبيّه» (١) ، عنى به نفسه
الصفحه ٥٣٠ :
ـ وقد يجيء الباء
بمعنى إلى ، ومنه قوله تعالى : (وَقَدْ أَحْسَنَ بِي) (١) أي : إليّ ، وقوله تعالى
الصفحه ٦٠١ : بن شهاب يحدث عن أبي موسى الأشعري رحمهالله في حديث طويل ذكره : أنه لمّا أتى كتاب أبي عبيدة إلى أمير
الصفحه ١١٤ :
ألا ترى أن الله
تعالى يقول : (فَأَوْحى إِلى
عَبْدِهِ ما أَوْحى) (١) وهكذا قوله : (فَغَشَّاها ما
الصفحه ٣٣ :
الله عنه ، لم
ينقص منه شيء ، ولا زيد فيه شيء ، نقله الخلف عن السلف ، ثم يذكر فيه اعتراضات
الرافضة
الصفحه ١٠٩ : الأصمعي : سألت أبا عمرو عن ألف
مسألة فأجابني فيها بألف حجة ، وكانت كتبه تملأ بيته إلى السقف ثم تنسك
الصفحه ٤٤٣ : ورد بمعناه كثير فمنها :
ما روي عن المقدام بن معد يكرب أن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
ضرب على منكبيه
الصفحه ٤٢١ : ءَ بِغَيْرِ حَقٍّ
وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنا غُلْفٌ) (١) إلى قوله : (وَما قَتَلُوهُ
يَقِيناً.)
فهذه جنايات ذكرها
الصفحه ١٠٥ : الشيخ الإمام
رضي الله عنه : هذا من أغرب ما في آمين ، حيث دعا ربه أن يؤمن على دعائه.
إن صحّت هذه
الصفحه ٣٤١ :
٣٥٧ ـ ثلاث ليال
قوله كلّ ليلة :
أتاك رسول من
لؤيّ بن غالب
٣٥٨
الصفحه ٦٠٠ : .
ـ وهيهات (٤) وأيهات للتبعيد.
ـ و (كأن قد)
للتقريب.
كما روي عن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم وهو ما
الصفحه ١٧٥ :
وأمّا الذي بمعنى
الشرط فقوله تعالى : (وَما آتاكُمُ
الرَّسُولُ فَخُذُوهُ ، وَما نَهاكُمْ عَنْهُ
الصفحه ٤٨٨ :
إِلَّا رَسُولٌ) (٣) ، و «ما» النفي مثل قوله تعالى : (ما أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ) (٤).
ـ قال الشيخ