الصفحه ٢٩٤ : النسبة بين رواية مسعدة
والباقى من الرواية العموم المطلق واما النسبة بين رواية الثانى والثالث وهما
رواية
الصفحه ٣٠٦ : فى المعنى.
الثالث : ان
يكون المراد من بيانه الحكم الواقعى بلا تقية ببناء العقلاء بانه الظاهر ان
الصفحه ٣١١ : المراد
بالرافع................................................................ ١٧٣
الثانى والثالث
ان
الصفحه ١٦٥ : فى المحمولات المترتبة فى القيام والقعود والكتابة وتحريك
الاصابع وغير ذلك من المحمولات المترتبة على
الصفحه ٢٤٢ : كما فى
الكتاب من ان أصالة الصحة يثبت كون العقد الواقع فى الخارج صادرا عن البالغ وأصالة
عدم البلوغ تثبت
الصفحه ٢ :
هذا كتاب الذخر فى
الاستصحاب
بسم الله
الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على
الصفحه ١٥ : الدليل فهى ان الدال على المتيقن اما ان يكون
اجماعا او عقلا ، واما ان يكون من الكتاب او من السنة. واما
الصفحه ١٨ : باب القدر المتيقن فيكون
وزان حكم الشرع المستفاد من حكم العقل وزان حكم الشرعى المستفاد من الكتاب والسنة
الصفحه ٥٨ : الكتاب العزيز والسنة النبوية على جملة الاحكام ، ويمكن ان يكون تلك
الاحكام كلها اخبارا عن العلم بالصلاح
الصفحه ٢٢٤ : بالكتاب والسنة ، والاجماع ، والسيرة المستمرة من
بناء العقلاء ، ولزوم العسر والحرج ، واختلال النظام وغير
الصفحه ٢٤٠ : وعدم اثبات اللوازم بها كما هو مدعى الشيخ فى
الكتاب فعلى هذا عبارة المذكورة أجنبية عما هو فى مقام
الصفحه ٢٤٣ : الاكثر كما فى الكتاب (الفرائد) هو الاول والتحقيق هو
الآخر وذلك لان المعتبر فى حجيه الشيء من باب الظهور
الصفحه ٢٤٦ : المعارضة الذى اورده فى الكتاب
بقوله لكن والتحقيق ان الحمل على الصحيح الذى تقدم انه من تحرير العلامة
الصفحه ٢٦١ : شمول عموم لا تنقض للشك السببى فى مرتبه شموله للشك المسببى.
وقد اجاب عنه فى
الكتاب بان الشكين لما كانا
الصفحه ٢٦٩ : الفردين فاذا لم يكن العمل بها لمكان التعذر عقلا وجب الرجوع الى
التخيير دون المقام كما فى الكتاب فمدفوع بان