الصفحه ٤٧ :
كلمات القوم فى مقدار دلالة مثل هذه الاخبار. منهم صاحب الفصول قال : بدلالة
قوله كل شيء ... الخ
الصفحه ٥٥ : الاستصحاب غير منحصر باخبار لا تنقض بل مثل قوله من كان على يقين
فشك فليمض على يقينه مما يدل على اعتبار
الصفحه ٨٧ : بالاستصحاب لاثبات وصف
الحالية لا على القول بالاصل المثبت.
قلت الموضوع
وان كان هو عدم التذكية وزهاق الروح
الصفحه ١٢١ : الاصول فى الاحكام الظاهرية من حيث عدم ترتب اللوازم والملزومات الرضا
والكشف المحكى على القول به فى الاحكام
الصفحه ١٢٣ : الرطوبة بل العبرة
هو انتقال الرطوبة النجسة من احدهما الى الآخر ، فباستصحاب بقاء الرطوبة لا يمكن
القول
الصفحه ١٤٢ :
الكريه الذى هو موضوع الاثر فلا محيص عن القول بالنجاسة فى جميع الصور الثلاث.
اما اذا كان
تاريخ الكريه
الصفحه ١٥٠ : عموم الأزمنة
وهذا هو مراد الشيخ فى قوله فى الرسائل" وان اخذ للبيان والاستمرار" فان
مراده من اخذ الزمان
الصفحه ١٥٤ : غيره على اخذه فى المتعلق ومن المعلوم انه ليس فى شيء من الوضعيات ما يدل على
ذلك فلا محيص من القول بان
الصفحه ١٧٩ : دليل المحكوم على وجه يكون مبينا للكمية سعته وضيقه
كما اذا ورد عقيب قوله اكرم العلماء زيد ليس بعالم او
الصفحه ١٨٥ : العقلائية وما دل على
اعتبار اليد من الشارع يكون امضاء لما عليه الناس ، وقوله فى بعض الروايات : وإلّا
لما قام
الصفحه ١٩٨ : الموجود بوجود
الصحيح لا يمكن إلّا على القول بالاصل المثبت لانه لا يترتب على وجود الصلاة
الصحيحة صحه هذه
الصفحه ١٩٩ : قوله انما الشك فى شيء لم تجزه لا يمكن ان يعم الكل والجزء فى مرتبه واحدة اذ
لحاظا الجزء بحياله وبما انه
الصفحه ٢٠٧ : الركوع ونحوها هذا هو المختار. والقول الاول هو المحكى
عن الجواهر ، والثانى محكى عن الشيخ (قده) الذى يدل
الصفحه ٢١١ : احد الوجهين من
كونهما شرطا شرعيا للقراءة لانهما شرط للصلاة فى حال القراءة كما ربما يدل عليه
قوله لا
الصفحه ٢١٥ : الصحة وهذا الكلام منه (قده) لا يخلو عن اشكال اما
اولا فلان قوله ومحل الكلام فى المقام ما لا يرجع فيه