الصفحه ٥٠ : غاية له ،
وكذا اخبار الحيوان الذى علم ان امده الى ثلثه ايام ومثل اخيار الغبن مثلا يشك فى
مقدار استعداد
الصفحه ٢١٥ : اثر له فى المقام لانه وان فرض جريان القاعدة بالنسبة الى ما فعله من
الاجزاء إلّا انه لا مجرى لها
الصفحه ١٦٦ : بذاك الاستصحاب من دون ان يكون له حاجة الى
احراز الاستصحاب فى نفس المحمول بل لا مجرى لاستصحاب هذا موافقا
الصفحه ٢٥٦ : على دليل محرز له زائدا عما يدل
على اعتبار الحدوث وهذا الدليل يتم فى قاعده التجاوز والفراغ وأصالة الصحة
الصفحه ٨١ : الخارج لان له وجود واحد فى ضمن الافراد المتعددة بل لكل فرد حصه من الكلى
مستقل لا ربط وبوجود حصه اخرى التى
الصفحه ١٣٥ :
خرج عن البدن فزمان الشك فى النجاسة متأخر عن زمان العلم بطهارة بعض الدم
بداهة ان زمان الشك متأخر
الصفحه ١٩٥ : وفرضنا انه يمكن عروض سبب
الرقية له فهل يمكن الالتزام بان اليد فى مثل هذا أمارة الملكية وانقلاب الحر رق
الصفحه ٢١٧ :
المعطوف والمعطوف اليه ولاجل هذا الفرق يختلف حكمها فى ما نحن فيه اذ
موالات المعتبرة فى حروف الكلمة
الصفحه ٧٣ :
ثم ان استصحاب الكلى على اقسام :
الاول : ما
تقدم من الاستصحاب الكلى المتحقق فى ضمن فرد معين
الصفحه ١٢٧ : الزمان الذى شك فى ثبوته يكون الاستصحاب مثبتا له وما عدا ذلك لا
يمكنه الاستصحاب اذا عرفت ذلك فنقول لا
الصفحه ١٧٢ :
يستحيل ان يكون الشى مقيدا بما يكون معدما له وحينئذ لا يرجع الشك فى رافعية
الموجود او وجود الرافع الى الشك
الصفحه ٩٦ : التى يحتمل دخلها فى الموضوع فان الشك فى بقاء الحكم لاجل
انتفاء بعض الخصوصيات التى كالشيء واجدا له او مع
الصفحه ١٢ : للحكم والمصلحة المقتضية له وشك فى وجود المانع كما اذا
شك عن تشريع الحكم على طبق المقتضى.
فلا يعتنى على
الصفحه ٤٥ :
يلزم منه عول الاستصحاب من باب الشك فى عدد الركعات واجد بقوله (ع) فى
الصحيحة لا ينقض اليقين بالشك
الصفحه ٩١ : انقد القداح الداعى فى نفس
المتكلم للتكلم بمقدار ساعة ولكن شك فى وجود صارف له اوجب قطع تكلمه قبل انقضا