الصفحه ٩٩ : له تحقق وثبوت ووجود فى وعاء
من الأوعية المناسب له من العين ، او الاعتبار ، ولا معنى لاستصحاب ما لا
الصفحه ٢٦ : دخل فى المحمول حتى يكون قيدا له ، فانه لو كان
لصدور بيان افاده دخله فيه لكان يحتاج الى بيان ازيد من
الصفحه ١١٩ : الاثر اثر لا معنى له فى المقام نعم لو كانت سلسلة
العلل والمعلومات كلها شرعيه صح ان يقال : ان اثر الاثر
الصفحه ٩٤ :
وقد اورد الشيخ
بما حاصله : ان فى مثل الجلوس الى الزوال ان اخذ الزمان ظرفا للحكم او الموضوع
يجرى
الصفحه ١٠ : لارتفاع يقينه الذى كان حاصلا له فى يوم
الجمعة وهادما له. ومن هنا سميت القاعدة بالشك السارى فان شكه يوم
الصفحه ١٧ : فى جميع الخصوصيات من المضرة
وعدم النفع له وللغير فى قبح الكذب فيؤخذ هذه الخصوصيات قيدا فى الموضوع
الصفحه ٢٣٤ : احرازه بالبيان
المتقدم واما فى الرجوع فلان أصالة الصحة فى الرجوع تثبت الصحة اذا احرز صدوره ممن
له الرجوع
الصفحه ٧ : بعد الفراغ والتجاوز موضوع لفتوى المفتى
بعدم الاعتناء بالشك وليس له إلّا الفتوى بان كل من شك فى الركوع
الصفحه ٥٥ : انه لا يمكن رفع اليد عن ظهور لا تنقض فى الشك فى الرافع بظهور عموم اليقين
للأعم من متعلقه بما له اقتضا
الصفحه ٢١ : ، والحادث له مقدار من الاستعداد والبقاء فى الزمان بحسب ذاته
بحيث لو خلى وطبعه ولم يحصل له عارض لكان باقيا فى
الصفحه ١٩٦ : الأمارة بفعل مركب فى اجزاء وبنى على اتيان كل جزء فى محله المضروب له
كان الطالب هو فعل ذلك الاجزاء فى
الصفحه ٢٣ : المستصحب ، وباعتبار الدليل
المثبت له مطلقا فى جميع الأقسام. واما الانقسامات اللاحقة باعتبار الشك فالاقوى
الصفحه ٢٠٨ : :
مقتضى ما ذكرنا من ان المراد بالغير الذى يعتبر الدخول فيه هو الجزء المترتب على
المشكوك بحسب ما قرر له
الصفحه ٢٥١ : المعتبر فيه ان يكون الشيء المحتمل
مشاكل وبعبارة اخرى يكون له صورة مشاكله يراد الامر بينه ومن صوره لمشاكله
الصفحه ١٩٠ : تحكم فينا بخلاف حكم الله فى المسلمين قال
لا قال (ع) : فان كان فى يد المسلمين شيء يملكونه ادعيت انا فيه