الصفحه ١٤٥ : الخارج اعتبار الزمان واخذ قيدا فى الزمان فتارة يوجد
على وجه الارتباطية كما اذا لوحظ قطعه من الزمان قيدا
الصفحه ١٦١ : اشكال فى بقاء ذلك البياض عند انعدام بعض الجسم وصيرورته
قصير او لا يمكن ان يقال ان ذلك البياض انعدام
الصفحه ١٧٧ : والامارات وهذا مما لا اشكال فيه انما الاشكال فى وجه
تقدم الطرق والامارات على الاستصحاب وان التقدم هل يكون
الصفحه ٢١٨ : مع الواقع من غير اختبار بحيث لو
كان حين العمل ملتفتا لكان شاكا ايضا فى صحته ومطابقته للمامور به كما
الصفحه ٣٢ :
فى النجاسة ويكون قوله : وليس ينبغى لك ... الخ. لبيان افاده ان شككت هذا
معنى بحكم الاستصحاب
الصفحه ٣٦ :
الاجزاء وعدم الإعادة فالاجزاء انما هو من لوازم المجعول من الطهارة
المستصحبة وعليه لا يحتاج فى حسن
الصفحه ١٠٤ : المترتبة على العنب المغلى وهذا
مما لا شك فيه بل هو قطعى البقاء وإلّا كان من الشك فى النسخ ولم يفرض ايضا
الصفحه ١٢٢ : متبعا فى نفس المفاهيم ، واما تطبيق المفهوم
بالمصداق فهو يدور مدار واقعه والمسامحات العرفية فى ذلك مما لا
الصفحه ١٨١ : فى موضوعها ولا
يمكن ان يقال ان الاصل حجه فلا يرفع اليد عن الاصل بالأمارة وحينئذ كما يصح القول
بان
الصفحه ١٩٤ : ولازم الانتقال عروض مسوغه والأمارة تثبت اللوازم والملزومات
كما هو الشأن فى كل أمارة.
قلت ليس المقام
من
الصفحه ٢٢٧ :
اجتهادا او تقليدا وكان الحامل ايضا عالما بعلم الفاعل بالشرائط والأجزاء
وكانا موافقين فى الرأى
الصفحه ٢٢٨ : بالفارسى والحامل لا يجوزه فان كان المدرك هو الظاهر فلا
يشتمل تلك الصورة الصادرة المنصوص فيه هو صورة العقد
الصفحه ٢٦٤ :
واعلم ان هذا
البحث غير مختص بالمقام بل انما هو بحث سار فى جميع موارد تقديم احد الدليلين حيث
الصفحه ٣٥ :
الصلاة فى النجس مما لا يحسن بضم كبرى آخرى كلية تستفاد من نفس الدليل بدلالة
الاقتضاء بحيث يكون عدم الإعادة
الصفحه ٤٧ :
كلمات القوم فى مقدار دلالة مثل هذه الاخبار. منهم صاحب الفصول قال : بدلالة
قوله كل شيء ... الخ