الصفحه ١٣٤ :
فى كل منهما يكون متصلا بزمان اليقين وهل هى الا دعوى فى مقابل الوجدان ففى
مثال هذا لم يكن لاحد ان
الصفحه ١٤١ :
حدوث طهارة اخرى مقارنا لارتفاع طهارة السابقة ومن هنا كان ما نحن فيه أسوأ
حالا من ذلك القسم ففساده
الصفحه ٢٣١ :
بالمرة كما لا ينبغى الاشكال فى عدم جريانها فى نحو الاخير من الشك فيما
يعتبر فى العوضين وذلك لان
الصفحه ٣٠٢ :
عن المرجحات بتعارض الروايات المروية عن الأئمّة عليهمالسلام فلا يكون فى اقوال الرجال ولا فى قول
الصفحه ١١ : بالشيء فى زمان والشك قد تعلق به بوصف ذلك الزمان وهذا
بخلاف الاستصحاب ، فان الزمان فيه انما يكون ظرفا
الصفحه ١٤٢ : فيعتبر فى الحكم تقدم تأثير الملاقاة من تقدم الكريه
ومن هنا بنينا على نجاسة المتمم لاتحاد زمان الكريه مع
الصفحه ١٩٧ :
انه لا يعتبر فى كون الشيء أمارة سوى ان تكون فيه جهة كشف بداهة ، وان يكون
الشارع اعتبره من تلك
الصفحه ٤١ : اذا
لم يعلم بالنجاسة وظن ، وقد اجاب (ع) بعدم وجوب الإعادة وقد تقدم ما فيه مفصلا.
رابعها ما اذا
التفت
الصفحه ٧٨ :
مثلا فى الدار لكن تردد بين كونه فى شرق الدار او غربها او فى ساير جوانبها
ثم خرب احدى جوانب الدار
الصفحه ١٢٨ :
الخميس او عدم موته فيه ويترتب عليه كل اثر شرعى يترتب على نفس حياته فى
الخميس او عدم موته فيه
الصفحه ١٥٩ :
جزاء ركنى وان لم يقم دليل على احد الطرفين بل كان دليل الوجوب من هذه
الجهة مجملا فيشك فى ركنية
الصفحه ١٧٥ :
المرتكز فى ذهنهم على شيء مثلا الماء من الالفاظ الموضوعة للمعانى الواقعية
وما كان ماء واقعا ولكن
الصفحه ٢٢١ :
العمل بالمكلف به الواقعى المحرز اجزائه وشرائطه وموانعه من دون ان يكون
فيه شبهه حكمية ومفهوميه ولا
الصفحه ٢٥٨ :
ولا يخفى ان
كون الغاية فى كل شيء مطلق هو النهى عن الشيء بعنوانه الخاص مطابق للمعنى الاول
وان يكون
الصفحه ٢٥٩ :
كلتا الارادتين فى نفس الامر معافا لكلام هاهنا يقع فى المقامين : احدهما
فى حكم الاصل المسببى