الصفحه ٣٥٦ :
فقال : إن الله تعالى قد كره ما صنع قومك من أخذهم الفداء ، وقد أمرك أن
تخيرهم بين أن يضربوا أعناق
الصفحه ١٠٣ : مجلدات.
وقد وقفت على
ثلاث نسخ خطية للكتاب ، وفيما يلي وصف لها :
١ ـ النسخة الأولى :
والموجود منها
الصفحه ٦١٠ : ) أي : سكنتم بالرجوع إلى الوطن ، (فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ) أتموها وصلّوا صلاة الأمن ، (إِنَّ الصَّلاةَ
الصفحه ٣٨٧ :
الأولاد ، والأقارب ، ليتبين المخلص في إيمانه من المنافق.
قال عطاء : هم
المهاجرون ، أخذ المشركون
الصفحه ٥٧٧ :
الْمُنافِقِينَ فِئَتَيْنِ) رجع ناس من أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم من أحد ، وكان الناس فيهم فرقتين ، فريق يقول
الصفحه ٢١٨ :
استحلالا لذلك.
(٣) عند الآية (١٤) من هذه السورة.
(٤) الدينار : (٢٤) قيراطا ، والقيراط (٣) حبات من وسط
الصفحه ١٥٠ : (٤) : المعنى : يخرج النبات الغضّ من الحب اليابس ، والحب
اليابس من النبات الحي النّامي.
وما بعده مفسّر
في
الصفحه ٣٩٣ :
وفي الحديث : «أن
ابن عمر قال لعائشة رضي الله عنهم أجمعين : أخبريني بأعجب ما رأيت من رسول الله
الصفحه ٢٣٤ : حبان وابن أبي حاتم والبيهقي في سننه من طريق عكرمة عن ابن
عباس.
وانظر : لباب النقول (ص : ٥٥
الصفحه ٢٨١ : من
المسلمين ممن فاتهم يوم بدر ، وأكرمهم الله بالشهادة يوم أحد : اخرج بنا إلى
أعدائنا.
فلم يزالوا
الصفحه ٥١٥ : لا تعقلون ما تصلّون.
قال بعض أرباب
الإشارات : "(وَأَنْتُمْ سُكارى)" من حب الدنيا
الصفحه ١٣٤ : العقول. يقال : لفلان بصر بهذا ، أي : علم
ومعرفة.
(زُيِّنَ لِلنَّاسِ
حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَا
الصفحه ٢٦٣ :
فأسالك بحقي عليك أن لا تسمع منه شيئا. قال إسحاق : فدخلت الكوفة ، فإذا
الأعمش قاعد وحده ، فوقفت
الصفحه ٥٩٤ : سيفتح من البلاد عليهم ، ويجبى من الأموال إليهم ،
فيكون المعنى : لا يحملنكم حب إحراز الغنائم على
الصفحه ٥٠٩ :
عَلِيماً) فهو يعلم ما هم عليه من الكفر والنفاق ، ويعلم قصدهم
بالإنفاق.
(إِنَّ اللّهَ لاَ
يَظْلِمُ