الصفحه ٥٠٥ : عينها
٦٥٩ ـ تفيّأت فيها بالشّباب
وبالصّبا
تميل بما
أهوى عليّ غصونها
الصفحه ٥٣ :
وقال بروكلمان
:
كان يتمتع
بمكانة عالية عند الوزير علي بن عيسى ، وزير المقتدر العباسي.
أقول
الصفحه ٩١ :
والاستنجاح بها
على سائر الأمور سنّة ؛ لقوله عليه الصلاة والسّلام : «كلّ أمر ذي بال لم يبدأ فيه
الصفحه ٩٣ : وعلى
الخصوص فيمن يعقل ؛ فإنهم في الخليقة كالرؤوس والأعلام ، وإنّهم مستدلون كما إنهم
أدلّة.
إلا أن
الصفحه ١٠٦ : (١)
(خَتَمَ
اللهُ عَلى قُلُوبِهِمْ وَعَلى سَمْعِهِمْ). (٧)
بسمة تعرفها
الملائكة ، وفائدتها الوضع منهم
الصفحه ١٦٥ :
ولا يجوز حمله على جواب الأمر ؛ لأنّ الأمر وجوابه فيهما شرط وجزاء ، ولهذا
يكون «إن» مقدرة فيهما
الصفحه ١٧٤ :
ثمّ المعوّج
الإبهامين يدعى أحنف إمّا على طريق السلب كالتمريض (١) والتقذية والإشكاء (٢) والإعتاب
الصفحه ١٨٦ :
(وَآتَى الْمالَ عَلى
حُبِّهِ). (١٧٧)
أي : على حب
المال ، أو على حب الإيتاء ، كما قال الأنصاري
الصفحه ٢٢٣ :
وإذا كان هذا
مقررا لمن حاج إبراهيم كان وجه الحجة أنّ ربي يحرك الشمس قسرا على غير حركتها ،
فإن كنت
الصفحه ٢٣٠ :
أي : ما تضمروه
من معصية ، وتعزموا عليه من مفسدة.
وقال مجاهد :
من الشكّ واليقين.
ولا يقال
الصفحه ٢٤٩ : )
بأن يأخذوا على
قومهم تصديق محمد عليهالسلام (٢).
(لَما آتَيْتُكُمْ).
قال المبرّد :
هذه لام التحقيق
الصفحه ٣٢١ : المشهود
عليه ، وإن كان قريبا لا نبالي بأن نشهد بالحق.
وقيل : بأنّ
هذه شهادة حضور الوصية لا شهادة الأدا
الصفحه ٤٣٠ : بثيابهم ؛ لئلا يروه (١).
وقيل : (يَثْنُونَ) : يطوونها على البغض له والجحد به ، كما قيل في معناه
الصفحه ٤٣١ : الذين غزوا طلبا للمغانم.
(أَفَمَنْ كانَ عَلى
بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ). (١٧)
فيه حذف الخبر.
من حاله
الصفحه ٤٣٦ :
(يا أَرْضُ ابْلَعِي
ماءَكِ). (٤٤)
أي : تشرّبي في
سرعة بخلاف العادة ؛ ليكون أدلّ على القدرة