الصفحه ٧ : من مظانها ، وضبطها أفضل ضبط
والتعليق عليها ببيان ما استغلق منها ، وتخريج ما استدل به المؤلف من أحاديث
الصفحه ٩٠ : ، فاستعبد هذا بعض الحساد وقوم من أهل الجهل
والغي والعناد ، وحملوا ذلك على ما ألفوه من أنفسهم من التعليقات
الصفحه ٤٤٤ :
وتعليق الخلود
بدوام السموات والأرض والمراد أبدا على عادة العرب في أمثاله.
قال زيد الخيل
الصفحه ٢١٧ : .
وإنّما دعاه إلى
هذا القول زعمه أنه لا نسخ في شيء من القرآن.
(فَيُضاعِفَهُ). (٢٤٥)
رفعه للعطف على
الصفحه ٣٥٨ : أحياء.
وقال ابن عباس
: كما بدأكم فمنكم شقي وسعيد كذلك تبعثون.
قال عليه
الصلاة والسّلام : «تبعث كلّ
الصفحه ٢١٣ :
والإكنان :
إضمار العزم على نكاحها.
(وَلكِنْ لا
تُواعِدُوهُنَّ سِرًّا).
أي : لا
تساوروهن
الصفحه ٣١٤ : هادُوا وَالصَّابِئُونَ). (٦٩)
رفع «الصابئون»
على تقدير التأخير ، كأنه : ولا هم يحزنون والصابئون كذلك
الصفحه ٤٠٤ :
للجلاس قتل ، فأمر له النبيّ عليه الصلاة والسّلام بديته فاستغنى بها (١).
(فَأَعْقَبَهُمْ
نِفاقاً فِي
الصفحه ٥٩ :
ـ وابن بحر
يحمل الآية على الشرائع المنسوخة كما مرّ قريبا ، فيردّ المصنف عليه قائلا :
* وعلى أنّ
الصفحه ١٨٤ : صدفية غوّاصها
بهج متى يرها
يهلّ ويسجد (٢)
(غَيْرَ
باغٍ) على الإمام (وَلا عادٍ
الصفحه ٣٠٧ :
وقد قرىء (وَأَرْجُلَكُمْ)(١) بالنصب عطفا على قوله : (فَاغْسِلُوا
وُجُوهَكُمْ).
وإنما يجوز مثل
الصفحه ٣٢٤ :
الْحَكِيمُ) دون الغفور الرحيم.
(هذا يَوْمُ يَنْفَعُ). (١١٩)
رفع «يوم» على
الإشارة إلى اليوم ، كقولك : هذا
الصفحه ٣٣٧ : به الفكر على معرفة الله عزوجل (١).
(أَتُحاجُّونِّي). (٨٠)
أصله :
أتحاجونني ، كقوله : (قُلْ
الصفحه ٤٠٦ : )
أي : على
مخالفته ، وقيل : بعده وخلفه كما قال الهذلي :
٤٧٧ ـ قال :
تبك في رسم الدّيار فإنّها
الصفحه ٤١٩ :
الفلك في الآية وتوحيده في قوله : (الْفُلْكِ
الْمَشْحُونِ)(١) فالفلك ممّا يجوز جمعه على الفلك أيضا