الصفحه ٣٨٩ :
الصحابة (١).
(حَتَّى يُثْخِنَ). (٦٧)
يكثر من القتل.
(عَرَضَ الدُّنْيا).
ومتاع الدنيا
عرض
الصفحه ٤٠٧ : ـ
(الْأَعْرابُ أَشَدُّ
كُفْراً). (٩٧)
أي : أهل
البدو. لما فيهم من جفاء الطبع وقسوة القلب (٢).
(الدَّوائِرَ
الصفحه ٦٣ :
وله مجالس
ومناظرات مع جماعة من علماء الكلام ، وقد انفرد بمذاهب نقلها أهل الكلام عنه في
كتبهم
الصفحه ١٣٧ : حروف من القرآن منها قوله : فأقيلوا أنفسكم (٤) من الاستقالة.
والرواية
المعروفة عن قتادة أنّهم غشيتهم
الصفحه ١٩١ :
وأبين من هذا
قول اليشكري (١) :
١٧١ ـ يسحب
الليل نجوما ظلّعا
فتواليها
الصفحه ٢٨٢ : )
أي : عصبات من
الورثة.
(وَالَّذِينَ عَقَدَتْ
أَيْمانُكُمْ).(١)
هم الحلفاء (٢) ، وكان الحليف يورّث
الصفحه ٤٢٦ : به] وهو تصحيف. والبيتان لعبيد وهو جاهلي ، وكان من أحسن الناس وصفا للمطر.
وقوله مسفّ : من : أسفّ
الصفحه ٤٨٧ :
٦٢٣ ـ لقد
أعجبتموني من جسوم
وأسلحة ولكن
لا فؤادا (١)
ومثله
الصفحه ٥١١ :
٦٦٨ ـ إلى فضلات من حبيّ مجلجل
أضرّت به
أضواجها وهضومها
٦٦٩ ـ فصفّقها حتى
الصفحه ١٠٩ : : أي
: خلا قلبك من الهم خلوّ البيضة من الفرخ. ـ وفي المخطوطة : حارثة بن بلد العدواني
وهو تصحيف
الصفحه ٢٩٧ : يقينا : ما تبينوه علما ، فيرجع الهاء إلى الظن ، من قولهم : قتلت الشيء
علما ، وقتلته ممارسة وتدليلا ، قال
الصفحه ٣١٣ : ـ وألهى
بني حمّان عسب عتودهم
عن المجد لو
لا سؤدد وسماح (٣)
(لَأَكَلُوا
مِنْ
الصفحه ٣٤٧ : (١)
(يا
مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُمْ مِنَ الْإِنْسِ). (١٢٨)
أمتعتموهم
وأغويتموهم فاستكثرتم من
الصفحه ٣٨٦ :
٤٥١ ـ دخلت
بالرّغم مني تحت طاعتكم
ليقضي الله
أمرا كان مفعولا
الصفحه ٤٢٣ :
ويجوز رفعهما
بالفاعل عطفا على قوله : (مِنْ مِثْقالِ
ذَرَّةٍ).
وذهب الزّجاج
في رفعهما إلى