الصفحه ٣١١ : : أمينا
عليه. وقيل : شاهدا. يقال : هيمن عليه : إذا شاهده وحفظه ، وهو مفيعل من الأمان ،
مثل : مسيطر ومبيطر
الصفحه ٤٦٨ : ءَ
بِكُمْ مِنَ الْبَدْوِ). (١٠٠)
وكانوا أهل
بادية وبرّ ومواشي.
والبادية :
القوم المجتمعون الظاهرون
الصفحه ٣٠٩ : الباري ٦ / ٢٦٢ ؛ ومسلم رقم ١٦٧٧ ؛
والمسند ١ / ٣٨٣.
(٢) الحديث : [من سنّ
في الإسلام سنّة حسنة فله أجرها
الصفحه ٣٥٥ : .
راجع أساس البلاغة : حذق.
(٣) في المخطوطة :
وفعل أسماط. وهو تصحيف. قال الزمخشري : ونعل سمط وأسماط : لا
الصفحه ٥١٠ : ءٌ
لِلنَّاسِ)(١).
إذا كانت
المعجونات كلها بالعسل.
وفي الحديث : [من
به داء قديم فليأخذ درهما حلالا ، وليشتر
الصفحه ٢١٩ : )
يحدّثون أنفسهم
، وهو أصل الظن ؛ ولذلك صلح الظن للشك واليقين.
(كَمْ مِنْ فِئَةٍ).
والفئة (١) : القطعة
الصفحه ٣٩٤ : : إن
المراد يد المؤدي (٢) ، فإنّه الذي يلبّب ويقام بين يدي من يأخذ الجزية حتى
يؤديها عن يده وهذا تأويل
الصفحه ٤٣١ :
أَعْمالَهُمْ فِيها). (١٦)
أي : من أراد
الدنيا وفّاه الله ثواب حسناته في الدنيا.
وقيل : إنها في
المنافقين
الصفحه ٢٧٥ : لهم
سيلا من المال مفعما
__________________
(١) في المخطوطة :
فرضا وهو تصحيف. أخرج ابن جرير
الصفحه ١٣١ :
إلا أنّه تعالى
أراد الجنس ، ومكّن آدم من علم الدليل فغفل عنه ، وظنّ أنّه لا يلزمه ذلك.
وقيل
الصفحه ٣٥٠ :
ولأنّهم كما
يتنعمون بالفرش والوسائد كذلك بالأطايب من المطاعم.
وتلاحظت
المعاني فترادفت الألفاظ
الصفحه ١١٧ : تصحيف. كان من خيار قومه وكان من أصحاب عثمان بن عفان ، فلما قتل
انحاز إلى معاوية وشهد معه صفين مات غريقا
الصفحه ١٥٤ : (١)
والسحر : تخييل
قلب الشيء عن حقيقته بسبب خفيّ ، وهو من نتائج الكلمات المؤلفة من الشرك ،
والأفعال الصادرة
الصفحه ٢٢١ : جسم عظيم يحيط بالسموات السبع إحاطة السماء بالأرض ، وهو العرش.
وعند بعضهم :
العرش أعظم منه ، كما أن
الصفحه ٣٨٧ :
رجع القهقرى
ذليلا خاسئا.
(تَثْقَفَنَّهُمْ). (٥٧) (١)
تجدنّهم وأصله
: لإدراك الشيء والأخذ منه