الصفحه ٥١٣ : يا عمرو : أطعني وانطلق
إنّك إن كلّفتني ما لم أطق
ساءك ما سرّك مني من خلق
الصفحه ٥ : ، المنزّل على رسوله الصادق الأمين. كتابه الحق المبين ، الحاوي بين
دفتيه ما فيه هدى للمتقين ، وقد جعله سبحانه
الصفحه ٦ : عني
بتفسيره بالمأثور عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ومنهم من عني بأسباب نزوله ، ومنهم من عني بتفسير
الصفحه ١٦ : جاءَ نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ) حتى ختمها. فعرف رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنّه الوداع.
الصفحه ١٧ : اللهِ وَالْفَتْحُ) قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «نعيت إليّ نفسي ، إنّي مقبوض في تلك السنة
الصفحه ١٨ : ، وطاووس وغيرهم.
وقد اختلف
العلماء في الأخذ بأقوال التابعين إذا لم يؤثر في ذلك شيء عن الرسول
الصفحه ٥٩ :
مناجاة الرسول ، ومهادنة المشركين ، وإتيان الذين ذهبت أزواجهم مثل ما أنفقوا ،
وعدّة المتوفى عنها زوجها إلى
الصفحه ٩٠ : الحاكم وصححه والبيهقي في الشعب
عن معقل بن يسار ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «أعطيت سورة
الصفحه ١٠٤ : ). (٣)
أي : بما يغيب
عن الحواس ولا يدرك إلا بالعقول ، وقيل : بل المراد أنّهم يؤمنون بالله ورسوله
بظهر الغيب
الصفحه ١٣٢ : اليهود في كل سنة فغيّروا صفة الرسول لها.
(وَارْكَعُوا مَعَ
الرَّاكِعِينَ). (٤٣)
ذكر الركوع مع
تقدم
الصفحه ١٥٨ : الصدقة قبل مناجاة الرسول ، ومهادنة المشركين
، وإتيان الذين ذهبت أزواجهم مثل ما أنفقوا ، وعدة المتوفى عنها
الصفحه ١٦٦ : بالماء. ـ
وأخرج ابن أبي شيبة ومسلم وأبو داود والترمذي عن عائشة قالت : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٦٧ : شعب الإيمان عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: كان أول من ضيّف الضيف إبراهيم
الصفحه ١٧٤ : وأعتبه. وفي حديث خباب بن الأرت : شكونا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الرمضاء فما أشكانا.
(٣) أعتبه
الصفحه ١٩٩ : النَّاسِ مَنْ
يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ). (٢٠٤)
في الأخنس بن
شريق هادن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ونافقه ، ثم