الصفحه ١٦٣ : المغيرة : إني أرسلت محمدا ،
وتجيء بأربعة من الملائكة يشهدون أن الله هو كتبه ، ثم والله ما أدري بعد ذلك هل
الصفحه ٣٥٤ : على المعصية. والشياطين هي التي أمرتهم بعبادة الأوثان.
قوله : (كُتِبَ عَلَيْهِ أَنَّهُ مَنْ
الصفحه ٨ : كان منذ قرون مفقودا أو في حكم المفقود ... إلى أن طلعت
على النّاس منذ نحو من ستّين سنة طبعته الأولى
الصفحه ٣٠٥ : ، الذهبي ، دار إحياء الكتب العربية ، عيسى
البابي الحلبي ، ط. أولى ، ١٣٨٢ / ١٩٦٣ ، ٣ / ٣٤٢.
(٤) إضافة من
الصفحه ٢٠ : كما يحفظ القرآن (١). وقد اعتمده عدد من العلماء كأبي عبد الله القرطبي ،
وأبي الفرج ابن الجوزي ، وابن
الصفحه ٢٠٦ : برجال من أهل
الكتاب معهم مصاحف أو كتب فقالوا : استأذن لنا على رسول الله. فانصرفت إليه
فأخبرته بمكانهم
الصفحه ٢٩٥ :
و [من](١) دونه في الدّنيا ، فاقتدى بهما ، كتبه الله شاكرا
صابرا. ومن نظر إلى من فوقه في الدّنيا
الصفحه ٣٣١ : . وما كتب عليها لا علاقة له بالتفسير.
(٧) في ١٧١ : في فلسطين. في طرة ع : فضل الشام.
(٨) إضافة من ١٧١
الصفحه ٢٣ :
لم يذكر أيضا الراوي في هذه القطعة ، ولكن بمقارنتها بالقطع الأخرى من
التّفسير تبيّن أنّها تتّفق مع
الصفحه ١٢٥ :
[وقال السدي
حتى يجزيهم بها]. (١)
قوله : (كُلًّا نُمِدُّ هؤُلاءِ وَهَؤُلاءِ مِنْ
عَطاءِ رَبِّكَ
الصفحه ٢٨٥ : بما وقع به بدت له عورته ،
وكان لا يراها قبل ذلك ، فانطلق هاربا في الجنة فأخذت شجرة من شجر الجنة برأسه
الصفحه ١٤ : : " إنّ تفسير ابن جرير هو التفسير الذي له
الأوليّة بين كتب التفسير ، أولية زمنية وأوّلية من ناحية الفنّ
الصفحه ١٥٠ :
(تارَةً أُخْرى) (٦٩) مرة أخرى.
(فَيُرْسِلَ
عَلَيْكُمْ قاصِفاً مِنَ الرِّيحِ) (٦٩) والقاصف الريح
الصفحه ٢١٥ : في تفسير مجاهد ، ١ / ٣٨٤ : نحول العظام. وقد كتب
في طرة ع تعريف أتلف جانب منه يظهر انه يتعلق بنحول
الصفحه ٢١٦ :
أعطيك هذا الولد.
(وَقَدْ خَلَقْتُكَ
مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئاً) (٩)
(قالَ) (١٠) زكريا