الصفحه ٢١ : الكتب إلى دار الكتب الوطنية بتونس.
(٣) نقلت محتوياتها من الكتب إلى مركز دراسة الحضارة والفنون
الصفحه ١٥٥ : عبيدة بن عبد الله بن مسعود كتب إليه أن عبد الله بن
مسعود كان يقول عند صلاة المغرب : يجتمع الحرسان من
الصفحه ٣٤ :
٦ ـ بشرح
الألفاظ الغامضة بالرجوع إلى كتب اللغة.
إنّ الحرص على
صدور هذه القطعة من تفسير ابن
الصفحه ٣٤٩ : الصحيفة من
أعلاها إذا كتب.
قوله : (كَما بَدَأْنا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ) (١٠٤)
عاصم بن حكيم
أنّ
الصفحه ٢٩٤ : صلىاللهعليهوسلم : «خصلتان من كانتا فيه كتبه الله شاكرا صابرا ، ومن لم
تكونا فيه لم يكتبه الله شاكرا ولا صابرا : من
الصفحه ٤٦٥ : كانت له عليهم
فضيلة درجة بأنه ذكرهم السلام ، فان لم يردوا عليه رد عليه من هو خير منهم وأطيب :
الملائكة
الصفحه ٤٩١ :
الكلبي ان وحشيا بعد ما قتل حمزة كتب الى النبي يسأله هل له توبة وكتب اليه فيما
كتب : ان الله انزل آيتين
الصفحه ٣٥٠ : بالله واليوم الآخر كتب له الرحمة في
الدنيا والآخرة ، ومن لم يؤمن بالله ورسوله عوفي مما اصاب الأمم من
الصفحه ٢٩٦ : قتادة : الكتب التي خلت من الأمم
التي يمشون في مساكنهم.
(٥) بداية [١٢] من ١٦٧.
(٦) ساقطة في ١٦٧ و ١٥٣
الصفحه ٢٣٠ :
قال : (وَمِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْراهِيمَ
وَإِسْرائِيلَ) (٥٨) وهو يعقوب ، وهم من ذرية إبراهيم. وقد ذكر
الصفحه ٢٦١ : كان إذا كتب إلى المشركين كتب : «السلام على من اتّبع
الهدى».
قوله : (إِنَّا قَدْ أُوحِيَ إِلَيْنا
الصفحه ٢٢ :
المسطرة : ٣٠ ،
٣٣.
عدد الأوراق :
٩٩
المكتبة والرقم
: دار الكتب الوطنية ، تونس. ٧٤٤٧.
وأفدنا ممّا
كتب
الصفحه ٦٦ : تقديم : وما أرسلنا من قبلك بالبينات والزبر ، الكتب ، إلّا رجالا يوحى
إليهم.
قال : (وَأَنْزَلْنا
الصفحه ٩٤ :
الإسلام حتى يهاجروا ، كتب بذلك (المسلمون) (١) إلى أصحاب لهم بمكة وخرجوا فأدركهم المشركون فردّوهم
الصفحه ٣٥٩ :
(وَكَثِيرٌ حَقَّ
عَلَيْهِ الْعَذابُ) (١٨) يعني من لم يؤمن.
وقال : (وَمَنْ يُهِنِ اللهُ) (١٨