الصفحه ١٩٩ : رسولِ اللهِّ صلىاللهعليهوآله وكتبوا عنه تفسيرَ القرآن ، وروتْ عنه
الخاصّةُ والعامّةُ الأخبارَ
الصفحه ٥٥ : محجمةَ دمِ ، لَعلمتُم كيفَ تَأْخذُ
سُيوفُ اللهِّ منكم مَأْخذَها ، وقد نَقَضْتُمُ العهَدَ بَينَنا وبينَكم
الصفحه ١٩٤ : يُقرئُكَ
السّلامَ ، فقلتُ : وعلى رسولِ اللهِ السّلامُ ورحمةُ اللهِ وبركاتُه ، وكيفَ ذلكَ
يا جابرُ؟ فقالَ
الصفحه ١٢٠ :
) (١) فإِمامُكَ منهم.
وأخذَهم الحرُّ بالنُّزولِ في ذلكَ
المكانِ على غيرماءٍ ولا قريةٍ ، فقالَ له الحسينُ
الصفحه ٤٦١ :
رسول الله
٢
١٣١
كيف تجلد بحساب الرق وقد عتق منها
ثلاثة
امير المؤمنين
الصفحه ٢٣٠ : فقالَ
له : إِنِّي رجلٌ صاحبُ كلامٍ وفقهٍ وفرائضَ ، وقد جئت لمناظرةَِ أَصحابِكَ؛ فقالَ
له أَبو عبدِاللهِ
الصفحه ٤٥٥ :
الحديث
المعصوم (ع)
الجزء
الصفحة
رحمك الله يا مسلم منهم من
الصفحه ٥٣ :
عليهالسلام
: «ومن سقاكَه؟» فقالَ : «وما تُريدُ منه؟ أتريدَ قتلَه ، إن يكنْ هوهو فاللّهُ
أشدُّ
الصفحه ٨٢ :
أنّه قدمَ الكوفةَ يبايعُ لابنِ بنتِ رسولِ اللّهِ ، فكنتُ أُريدُ لقاءه فلم أجدْ
أَحداً يدلُّني عليه ولا
الصفحه ٣٧٢ : تَركَتِه ، وسَعى في حَبْسِ
جواري أبي محمد عليهالسلام
واعْتقالِ حلائِلهِ ، وشنٌعَ على أصحابه بانْتِظارِهم
الصفحه ١٤٢ :
عليه فقالَ : «قتلَ اللهُّ قوماً قتلوكَ يا بُنَيَّ ، ما أجرأهم على الرّحمنِ وعلى
انتهاكِ حرمةِ الرّسولِ
الصفحه ٢٧١ : محمَّدُ بن الحسن أَبا الحسن موسى عليهالسلام بمَحْضرَ مِنَ الرَّشيد ـ وُهُمْ بمكّة
ـ فقالَ له : أَيَجُوزُ
الصفحه ٢٧٤ : .
فقالَ له : « اُنْظُرْ ـ يَا بْنَ أَخي ـ واتَّقِ اللهَّ ، ولا تؤتم أَوْلادي »
وأَمَرَ له بثلاثمائةِ
الصفحه ٤٣ :
صلىاللهعليهوآله
في شكواه الّتي تُوفِّيَ فيها فقالتْ : «يا رسولَ اللّهِ ، هذانِ ابناكَ
الصفحه ٣٥٨ : ويَخْرُجَ. فلمْ يَزَلْ أَبي مُقْبِلاً
على أَبي محمّد يُحدِّثُه حتى نَظَرَ إِلى غلْمان الخاصّةِ فقالَ حينَئذٍ