الصفحه ١٦٥ : اللّهِ صلّى لم اللّه عليهِ
وآلهِ فقالتْ : يا رسولَ اللهِّ ، رأَيتُ الليلةَ حُلماً مُنكَراً؛ قالَ : «وما
الصفحه ٢ : والزبير وسعدا فقال : انتظروا أخاكم طلحة ثلاثا فان جاء والا فاقضوا أمركم
، أنشدك الله يا علي ان وليت من
الصفحه ٢٠ : والزبير وسعدا فقال : انتظروا أخاكم طلحة ثلاثا فان جاء والا فاقضوا أمركم
، أنشدك الله يا علي ان وليت من
الصفحه ٣٣٧ : وقالَ لي : «لا بُدّ
أَنْ تَجْرِيَ مقاديرُ اللهِ وأَحكامُه ، يا خَيرانُ ماتَ الواثقُ ، وقد قَعَدَ
الصفحه ٤٦٤ :
الحال
الامام الباقر
٢
١٦٢
لو حملت على هذه يا علي
رسول الله
الصفحه ٥ :
نفسه عن الخلافة فدعا عليا فقال : عليك عهد الله وميثاقه لتعملن بكتاب الله وسنة
رسوله وسيرة الخليفتين من
الصفحه ٢٣ :
نفسه عن الخلافة فدعا عليا فقال : عليك عهد الله وميثاقه لتعملن بكتاب الله وسنة
رسوله وسيرة الخليفتين من
الصفحه ١١٦ : وقَدِمَتْ به
عليَّ رسلُكم ، انصرفتُ عنكم».
فقالَ له الحُرُّ : أنا واللّهِ ما أدري
ما هذه الكتب والرُّسل
الصفحه ٤ : ، فخرج علي وهو يقول : سيبلغ الكتاب أجله.
فقال المقداد : يا عبد الرحمن! أما
والله لقد تركته وانه من
الصفحه ٢٢ : ، فخرج علي وهو يقول : سيبلغ الكتاب أجله.
فقال المقداد : يا عبد الرحمن! أما
والله لقد تركته وانه من
الصفحه ٤٤٤ : الذي اذا ذكرت
عنده
رسول الله
٢
١٦٩
ان بعض اصحابي قد كتب الى اهل مكة
يخبرهم
الصفحه ٢٧٠ : رَسُولَ اللهِّ ، السَّلامُ عليك يا أَبه »
فَتَغيَّرَ وجْهُ الرَّشيد
__________________
(١) اخرجه
الصفحه ١٦٦ : : يا رسولَ اللّهِ ، ما لي أَراكَ تبكي ، جعِلْت فداك؟!
فقالَ : «جاءَني جَبْرَئيْلُ عليهالسلام
فعزّاني
الصفحه ٢٨٨ : بَعْضَه ، فقُلْتُ : أَصْلَحَكَ اللّهُ لأيِّ
شيءٍ تَرَكْتَه عندي؟ فقالَ : «إِنَّ صاحبَ هذا الأمر يَطْلُبه
الصفحه ١٢١ : قالَ للحسينِ عليهالسلام
: أصلَحَكَ اللهّ يا أَبا عبدِاللهِّ ، قد جاءَكَ شرُّ أهلِ الأرضِ ، وأجرؤهم على