الصفحه ٣ : ، والحمد لله الذي (عَلَّمَ آدَمَ الْأَسْماءَ كُلَّها) والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد المصطفى وعلى
الصفحه ٥٤ : الصحة على مدعي الفساد ونحوه.
ثانيها : السيرة العملية من المسلمين لو لا العقلاء على حمل الأعمال على
الصفحه ١٨٥ : للمكلفين بناء
على قول الإمامية والمعتزلة إلى أقسام ثلاثة ، ما يدرك العقل حسنه ، وما يدرك قبحه ، وما لا يدرك
الصفحه ١٤٣ : ء فالصحيح كل حديث قابل للاعتماد عليه فيعم الحسن
والموثق كما سيجيء.
ومنها : الحسن وهو ما كان جميع رواة
الصفحه ١٨٤ : .
قال صاحب الكفاية
في مقام إثبات مختار أصحابنا الإمامية ما ملخصه ، والحق الّذي عليه قاطبة أهل الحق
هو
الصفحه ٤٠ :
الاستقلالي والآلي
يطلق هذان الوصفان
غالبا على المعنى الملحوظ عند استعمال اللفظ فالمعنى الملحوظ
الصفحه ٥ : العلم
حسنة ومدارسته تسبيح والبحث عنه جهاد وتعليمه لمن لا يعلمه صدقة وبذله لأهله قربة
، لأنه معالم الحلال
الصفحه ٢٣٤ :
المخصص
ويطلق عليه الخاص
أيضا وهو في الاصطلاح عبارة عن الدليل الواقع في مقابل ما هو أعم منه
الصفحه ١٤٤ : مني حديثا كثيرا فما روى لك
عني فاروه عني إلى غير ذلك».
الثالث : استقرار سيرة العقلاء جميعا
على العمل
الصفحه ١٣٩ :
: ظاهر الأدلة الدالة على حجية الأمارات من السيرة العقلائية والأخبار الواردة هي
الطريقية لا السببية ، فإن
الصفحه ١٩٥ :
القطعية للبينتين لمساعدة بناء العقلاء عليها كالسيرة والرواية.
الثاني : أن لا يكون قابلا للتبعيض كما إذا
الصفحه ٢٠ :
التقليد هو العمل
فإنه ما دام لم يعمل لم يصدق أنه قلده وألقى العمل على رقبته.
الثاني : التبعية
الصفحه ٢٥١ :
منحصرة للوجوب ،
فلازم العلية المنحصرة انتفاء الحكم عند انتفائها.
وفي مفهوم الوصف
كما إذا ورد في
الصفحه ١٩٦ : الله تعالى بلا قيام دليل عليه ولا يقاس هذا بتعارض
البينتين لما ذكرنا من السيرة العقلائية فيه.
الصفحه ٢٤ : بالحجية
لأجل الملازمة بين اتفاقهم على حكم وقول الإمام «عليهالسلام» بقاعدة اللطف ، بتقريب أن المجمعين لو