الصفحه ١٣٤ : ثلاثة ، دليل نقلي ،
ودليل عقلي مستقل ، ودليل عقلي غير مستقل ويطلق عليه العقلي الظني أيضا.
أما
القسم
الصفحه ١٥٣ : موضوع له حتى يجري حكمه ، نظير ما إذا قامت البينة
على طهارة الثوب في المثال.
فتحصّل أن اللازم
من تقديم
الصفحه ١٥٧ :
الموضوع له ، أو هي موضوعة للأعم من التامة الجامعة لما يعتبر فيها والناقصة
الفاقدة له ، فإطلاقها على
الصفحه ١٥٩ : على تصور الآخر كسواد وبياض.
والمتضايفان : هما الوجوديان من نوعين مع عدم الاجتماع وتوقف تصور
أحدهما
الصفحه ١٦٠ :
إذا عرفت ذلك علمت
معنى الضد عند أهل المعقول وأما عند الأصوليين فقد يطلق على ذلك وقد يطلق على
الصفحه ١٦١ :
الظن
هو لغة واصطلاحا
عبارة عن الطرف الراجح من طرفي الترديد في الذهن ، وقد يطلق اصطلاحا على
الصفحه ١٨٢ : في
الوجود بعد خروج الوقت.
ثم إن الدليل
عليها هو بناء العقلاء في أعمالهم وإمضاء الشارع له بقوله
الصفحه ١٩٨ : شيء لم تعلم قذراته فهو طاهر ، فحكم الطهارة مرتب
على الموضوع المشكوك في طهارته ونجاسته في الواقع
الصفحه ١٩٩ : ، موضوعها العمل
المفروغ عنه المشكوك في صحته وفساده ، ومحمولها الحكم بالصحة وترتيب آثارها عليه.
فإذا صلى
الصفحه ٢١٦ :
والاستيلاء على
الشيء من لوازم الملكية وآثارها بحسب الغالب ، لأن الغالب أن المستولي على الشي
الصفحه ٢١٧ : موضوعها
بأمور ثلاثة.
تقدم زمان اليقين
على زمان الشك ، وعدم اجتماع الوصفين في وقت واحد ووحدة المتعلق حتى
الصفحه ٢٢٤ : لا إجمال فيها.
نعم انطباق ذلك
الموضوع الكلي على هذا المصداق بالخصوص وتعلق الحكم به مجمل مجهول ، وهو
الصفحه ٢٢٥ :
الثالث : كونه علة
تامة بالنسبة إلى المرتبة الأولى وإيجاب الموافقة الاحتمالية ومقتضيا بالنسبة إلى
الصفحه ٢٣٢ :
بالذات
كأوائل السور
القرآنية من (ق) و (ن) وغيرهما.
ومنها : المشترك
اللفظي
الذي لا قرينة على
تعيين
الصفحه ٢٣٥ :
على التقديرين إما
أن يكون مرددا بين الأقل والأكثر أو مرددا بين المتباينين فجميع الأقسام خمسة