الصفحه ٢٤٥ : المريد
للسفر غدا زيد مسافر فزمان النسبة هو الآن وزمان التلبس هو الغد ، والظاهر الاتفاق
على أن إطلاقه بهذا
الصفحه ٢٤٦ : على معنى له نحو
شيوع وسريان بالفعل فهو من صفات اللفظ وقد يقع صفة للمعنى أيضا.
وأما المقيد : فهو
الصفحه ٢٤٨ : ء في غرضه أو مانعية أمر عن ذلك ،
وكان في مقام بيان تمام ما له دخل في غرضه ولم يتعرض لشيء ولم ينبه على
الصفحه ٢٥٨ : مترشح من الوجوب النفسي اختلفوا
في إطلاق تعلق الوجوب بها وإطلاق إنصافها بصفة الوجوب أو تقيدهما بقيد على
الصفحه ٢٨٢ : الوجوب التعييني والتخييري.
فالتعييني : هو
وجوب فعل بخصوصه.
والتخييري : هو
وجوب فعلين أو الأفعال على
الصفحه ٢٨٥ : منه ، فيقال حينئذ إن الدليل وارد
على تلك الأصول.
وكذا القول في
الأصول الشرعية ، فإن موضوع البرا
الصفحه ٢٩٠ :
وآخرون إلى أن
المضارع هو الأصل ، وأمّا لحاظ المادة بالخصوص دون الهيئة فلا وجود له على ما
قلنا
الصفحه ٢٩١ :
بحثا على جل
المهمات اشتمل
والحمد لله أولا
وآخرا وظاهرا وباطنا وصلواته على
رسوله الكريم وآله
الصفحه ١١ : ثوابا مثل ثواب أحدهم.
وأن محادثة العالم
على المزبلة خير من محادثة الجاهل على الزرابي.
وأن النظر إلى
الصفحه ٢٧ :
في أنه مجاز في الكلمة أو في الإسناد.
فقد وضع الأصوليون
لترجيح بعض الاحتمالات على بعض قواعد عقلية لا
الصفحه ٢٨ : علة تامة
لتحقق ذلك في الخارج.
ولهذه الصفة
مقدمات تحصل في النفس قبل حصولها ، كما أن لها معلول ومسبب
الصفحه ٤٩ :
وأكثر الأخبار تشمل الشبهتين جميعا ، والروايتان الأخيرتان لا تدلان إلا على
البراءة في الشبهات التحريمية
الصفحه ٥٠ : إمكان الاحتياط
، فهو حكم عقلي كلي له موضوع ومحمول فموضوعه الأمران لا رجحان لأحدهما على الآخر
ولا إمكان
الصفحه ٦٧ :
إذا عرفت ذلك
فاعلم أن الأقل والأكثر إما أن يكونا استقلاليين أو ارتباطيين وعلى كلا التقديرين
فإما
الصفحه ١٠٧ :
الباقية ولا يكون محذور في فوتها ، وإن ترك الجميع استحق العقاب على جميعها ، وإن
فعل البعض فإن كان الفعل