الصفحه ٣٢ : حكم الله فحرمة
التكلم والتخيل حكم الله تعالى ، ثم إنه لا إشكال في بطلان الاستحسان عندنا
كالقياس
الصفحه ٨٢ :
الانحلال
استعمال هذا
العنوان في علم الأصول يقع في موارد :
منها : مورد وجود العلم الإجمالي
الصفحه ١٠١ : :
أحدها : أنه قبل
قيام الأمارة لدى الجاهل لا حكم له في الواقعة أصلا على الأول وله حكم واقعي
كالعالمين على
الصفحه ٩٣ : اللفظ
بلا معونة قرينة كان ذلك علامة كون ذلك اللفظ حقيقة في ذلك المعنى وموضوعا له بوضع
تخصيصي أو بوضع
الصفحه ٢٣٤ :
المخصص
ويطلق عليه الخاص
أيضا وهو في الاصطلاح عبارة عن الدليل الواقع في مقابل ما هو أعم منه
الصفحه ٢٦٧ : لمطلق الدليلين كذلك فيما كان
أحدهما موافقا للأصل الجاري في موردهما والأخر مخالفا له ، فيطلق على الدليل
الصفحه ٧٩ : الذاتي والغيري والوقوعي ويعرف
حقيقة كل منها ونسبته مع صاحبه في ضمن مثاله فنقول :
الأول : الإمكان الذاتي
الصفحه ٢٥٨ :
أو الجمعة فهو إذا
أتى بالظهر مثلا وفرضنا أن الواجب واقعا في حقه هو الظهر ، فحينئذ وإن حصل به
الصفحه ٢٥٩ : ثوبه النجس لا لغرض إتيان الصلاة ثم
بدا له في فعلها وأتى بها اتصف الغسل بالوجوب الغيري بناء على هذا
الصفحه ١٣٢ : : دلالة اللفظ على تمام ما وضع له كدلالة لفظ الإنسان على
الحيوان الناطق ، ودلالة الدار على جميع ما تحويه
الصفحه ١١ : ،
ولعل الله أن يظلهم برحمته فتعمك معهم.
وأن الله عزوجل يقول لملائكته عند انصراف أهل مجلس الذكر والعلم
الصفحه ٦٧ : شرطيته له. مثاله ما لو علم بتكليف وجوبي وشك في أنه تعلق
بالصلاة مع السورة أو بالصلاة بلا شرط السورة
الصفحه ١٨٣ : الجنب في غسل الرأس وقد دخل في غسل الطرف الأيمن مثلا لا يجوز له عدم الاعتناء
، والبناء على إتيانه بالجز
الصفحه ٢٦٩ : دائم فأنشأ حكما مستمرا ، ثم ظهر له خطاؤه في اعتقاده فنسخه.
أو كانت المصلحة
في جعله دائما مستمرا
الصفحه ١٨٢ : في
الوجود بعد خروج الوقت.
ثم إن الدليل
عليها هو بناء العقلاء في أعمالهم وإمضاء الشارع له بقوله