الصفحه ١٤٨ : على الفحص عن الأمور الخارجية من غير ارتباط له بالشرع.
فإذا شك في كون
هذا المائع خمرا أو خلا ، أو أن
الصفحه ١٦٠ :
المعنى الأعم من ذلك أعني المنافي للشيء والمعاند له سواء كان وجوديا أو عدميا ،
إلا أنهم سموا الوجودي بالضد
الصفحه ٢٢٧ : الموضوع
فيه معلوم وإنما المقصود تعيين ملاك الحكم ومناطه ليحكم بسرايته إلى موضوع آخر
مباين له بسبب ذلك
الصفحه ٢٩١ :
ذهب إليه السكاكي
إلا أنه قال به في خصوص الاستعارة.
وما بجمعه عنيت
قد كمل
الصفحه ٢٨٢ : ، ويسقط الكل بامتثال البعض.
الرابع : أنه
الوجوب المتعلق بمعين عند الله تعالى المردد عند المكلف بين
الصفحه ٦٢ : الأصول ، والعلم بتلك الأحكام والوظائف يسمّى
بعلم الفقه.
مثلا إذا وقع
البحث عن خبر الثقة وأثبتت له
الصفحه ٦٥ :
له شجاعة مثل الأسد صح الاستعمال فلا يكون الاطراد من علائم الحقيقة.
الصفحه ٧٦ : والتخييري وإلى العيني والكفائي ويأتي جميع ذلك إن شاء الله تحت عنوان الوجوب.
الصفحه ٢٨١ : البعث
الفعلي المستقل الناشي عن توجه الآمر نحو المتعلق ولحاظه له على ما هو عليه.
والتبعي هو البعث
الصفحه ١٣ :
حاصلان حينئذ قهرا
، فلا مقتضي للنهي الفعلي عنه ، وهذا معنى ما أفاده الشيخ رحمهالله في رسائله من
الصفحه ٣٥ :
الاستصحاب في بقاء
زيد لترتيب أثره من استصحاب الجزئي وإجرائه في بقاء الإنسان لترتيب أثره من
الصفحه ٤٧ :
والثاني
بالتحريمية لها وعلى كل تقدير إما أن يكون الشك في الحكم الكلي للموضوع الكلي أو
في الحكم
الصفحه ٤٤ :
ويسمى القسم الأول
بالشبهة الوجوبية للاحتياط ، والثاني بالشبهة التحريمية ، والثالث داخل في مسألة
الصفحه ١٤٥ :
الشبهة البدوية والشبهة المقرونة بالعلم الإجمالي
يطلق العنوان
الأول في الغالب على المشتبه الذي
الصفحه ١٨٨ :
حدوث النوم وهكذا.
وظهورها في كون
متعلق الوجوب هي الطبيعة الكلية لا الفرد يثبت القول الثاني ، فإن