الصفحه ٤١ :
ومن كلمة إلى بيان
حال منتهاه ، فالمعاني الحرفية ملحوظة حالة للغير.
ومنها : ما ذكروه في مقام
الصفحه ٩٥ :
الفعلي ، وفي استلزام القبح العقلي فعليا كان أو فاعليا للحرمة الشرعية كلام سيجيء
التعرض له.
تنبيهان
الصفحه ١١٧ :
الحقيقة والمجاز
أما
الحقيقة : فهو اللفظ
المستعمل فيما وضع له ، وتنقسم إلى الشرعية واللغوية
الصفحه ١٧١ :
أما
الأولى : فهي أحكامه
استقلالية التي تقع في طريق استنباط الأحكام الشرعية ، فيكون دليلا عقليا
الصفحه ٢٠١ :
قاعدة القرعة
القرعة في اللغة
السهم والنصيب ، وفي عرف الفقهاء والعرف العام الاحتيال في تعيين
الصفحه ٢٠٣ :
قاعدة لا ضرر
هى إخبار الشارع
بعدم جعله الحكم الضرري في شرعه ودينه تكليفيا كان أو وضعيا ، أو هي
الصفحه ٢١٩ : .
فالأول : هو الذي
يكون طريقا صرفا إلى حكم أو موضوع ذي حكم بحيث لا دخل له في الحكم شرعا ولم يؤخذ
في متعلقه
الصفحه ٢٢٦ :
القياس
هو في الاصطلاح
عبارة عن تعدية الحكم من موضوع إلى موضوع آخر بسبب مشاركته له في علة ذلك
الصفحه ٢٥٦ : .
والمقدمة المتقدمة
للحكم الوضعي كالعقد في الوصية ، فإن ملكية الموصى له للعين الخارجية بعد موت
الموصي موقوفة
الصفحه ٢٧٣ : وصيغ العقود والإيقاعات وكالاصطياد والذبح ونحوهما
من الموضوعات ، فإن لها أفرادا جامعة لما له دخل في
الصفحه ٣١ : عن حقيقتهما ، بل التخصيص مثلا
تصرف في الإرادة لا في الاستعمال ، وأما على مبنى المشهور فالتلازم بين
الصفحه ٦٩ :
الأمارة
(أي الطريق المجعول في حق الجاهل بالواقع)
المجعول في حق
الجاهل بالواقع إن كان له
الصفحه ٧٨ : الضد أمران
متقارنان في الوجود لا علية لأحدهما الآخر ولا توقف ، بل كل منهما معلول لعلة
مستقلة ، فالمكلف
الصفحه ١٦٣ :
مماثل للمقطوع به
أو مضاد له وأما أخذ الظن بذلك في موضوع حكم مماثل أو مضاد فهو جائز في الظن غير
الصفحه ٥٢ :
دفن المنافق
وحرمته كان كل من الوجوب والحرمة مجهولا يجري فيه أصالة البراءة ، ولا يستلزم
إجرا