الصفحه ٢١٦ :
والاستيلاء على
الشيء من لوازم الملكية وآثارها بحسب الغالب ، لأن الغالب أن المستولي على الشي
الصفحه ٢٠١ : المطلوب لدى
الشبهة والإبهام بكتابة ونحوها.
فللقاعدة موضوع
ومحمول ، موضوعها ما عينه الاحتيال ومحمولها
الصفحه ٢٣٣ :
أهل العرف بل
يعدون التأويل له قبيحا خارجا عن رسوم المحاورة كقوله يجب إكرام زيد فحمل الوجوب
على
الصفحه ٢٨٣ :
والغرض بالفعل بهذا النحو من التعلق بوحدة المطلوب. وقد يكون هنا غرضان وصلاحان
يترتب أحدهما على ذات الفعل
الصفحه ٢٦٦ :
كالطعام والماء والمال.
فحينئذ نقول إنه
قد يطلق كل واحد من الموضوع والمتعلق على كل واحد من الفعل ومتعلقه
الصفحه ٧٤ : الجناح ليس بأمر وجوه بل أقوال.
وينقسم الأمر
بتقسيمات :
منها : تقسيمه إلى الأمر المولوي والأمر
الصفحه ٢٤٤ :
المشتق
هو في الاصطلاح كل
لفظ أطلق على الذات باعتبار اتصافها بمبدإ من المبادي ، سواء كان مشتقا
الصفحه ١٥٥ : هو الذي جعلوه في باب
التراجيح من المرجحات وحملوا عليه قوله «عليهالسلام» : «خذ بما اشتهر بين أصحابك
الصفحه ٨٨ : وغيره ممن كانوا قريبي العهد من عصر بعض الأئمة «عليهمالسلام» وكان يمكنهم تحصيل العلم والاطلاع على
الصفحه ٢٥٠ : مذكور تستلزمه خصوصية المعنى المذكور.
وينقسم المفهوم
إلى قسمين : المفهوم الموافق والمفهوم المخالف
الصفحه ٢٣٧ : يتساقطان ظهورا فيرجع إلى الأصول
، وخامسة يحمل أحدهما على التقية وغير ذلك ، وعليك بالتأمّل في الأقسام
الصفحه ٢٦٧ :
المخالف للأصل اسم الناقل لاقتضائه نقل المكلف عن مقتضى الأصل إلى التكليف المخالف
له ، وعلى الموافق اسم
الصفحه ٩٨ : القطع بهذه
الأمور أو يلاحظا فيما إذا قامت الأمارة المعتبرة عليها ، وأما الأصول العملية فهي
ليست طرقا إلى
الصفحه ٢١٨ :
اليقين السابق ولو
كان زائلا فعلا لقوله «عليهالسلام» : «من كان على يقين فشك فليبن على يقينه أو
الصفحه ١٠٦ :
المولى يحرم إكرام
زيد لاستلزامه إهانة عمرو فإن بنيت على عصياني وأردت إهانة عمرو فيجب عليك إكرام