الصفحه ١٣١ : وإلّا لبطل حمله عليه. والاتحاد يتصور على
أقسام ثلاثة :
الأول : الاتحاد مفهوما وماهية ووجودا كقولك في
الصفحه ٢٨٥ : ، فينقلب عدم البيان إلى وجود البيان ، وينتفي عدم الترجيح ويتحقق
الترجيح ، ويرتفع احتمال العقاب فيحصل إلا من
الصفحه ٤٥ :
السابقة على الإرشاد إلى حكم العقل أو على الاستحباب أو على الاحتياط في المسائل
الاعتقادية ، ومنهم من قال
الصفحه ٥٨ :
لا يستعمله مطلقا
إلا في العموم ولا يريد منه إلا تفهيم العموم للمخاطب ليرتب عليه حكما عاما ويعطي
الصفحه ١٣٨ : .
توضيحه : أنه ذهب فريق من الأصوليين إلى أن قيام الأمارة على حكم
أو موضوع سبب لحدوث حكم تكليفي نفسي ظاهري
الصفحه ٢٨٢ : وجوه ذهب إلى كل منها فريق.
الأول : أنه سنخ
من الوجوب يتعلق بأزيد من فعل واحد بنحو الترديد ، ويكون
الصفحه ١٤١ : على الأعم من الحاكي والمحكي ويرادفه الخبر.
وأما الحديث القدسي
: فهو كلام الله تعالى غير المنزل على
الصفحه ٥٤ : الصحة على مدعي الفساد ونحوه.
ثانيها : السيرة العملية من المسلمين لو لا العقلاء على حمل الأعمال على
الصفحه ١٣٥ : الله
والكبرى فيه عقلية.
ومنها : المفاهيم
فتقول في مفهوم الوصف وجوب الزكاة علق على وصف السوم في قوله
الصفحه ٢٩ : الحقيقة تقسيم للمراد.
الثاني : تقسيمها إلى الإرادة الحقيقية والإرادة الإنشائية وهذا
التقسيم مبني على
الصفحه ٣٠ : إلى الإرادة الاستعمالية والإرادة الجدية.
فالأولى إرادة
المتكلم استعمال اللفظ في المعنى ، والثانية
الصفحه ١٧١ : حسن شيء أو
قبحه ووجوبه أو حرمته شرعا بناء على حكمه بالملازمة في هذه الموارد وغيرها من
أحكامه.
فتقول
الصفحه ٦ : أشرف
الأحساب.
وأنه لا كنز أنفع
من العلم ولا قرين سوء شر من الجهل.
وأنه صلة بين
الإخوان ودال على
الصفحه ١٨٧ : أنه قد يقال بعدم الكفاية ما لم يكن دليل من الخارج على الجواز ، وهذا هو محل
النزاع في تداخل المسببات
الصفحه ١٢ :
وها نحن نشرع في
مطالب الكتاب على ترتيب حروف أوائل المصطلحات ليسهل الوصول إليها مستمدا من المحسن