الصفحه ١١٤ : الأصوليون
بأنها ما يوصل بصحيح النظر فيه إلى مطلوب خبري وهذا أيضا ينطبق على التغير في
المثال وصحيح النظر فيه
الصفحه ٨٣ : مختلف فيه.
فالأول : هو ما لو علم انطباق المعلوم بالإجمال على المعلوم
بالتفصيل كما إذا علم تفصيلا بأن
الصفحه ٢٢٤ : أمر آخر
ونسبة أخرى غير النسبة المنكشفة ، فالعلم الإجمالي في الحقيقة عبارة عن انضمام جهل
إلى علم ونسبة
الصفحه ٢٣٠ : .
الثالث : أن لا
يحصل له العلم ولا يقوم عنده طريق معتبر ، ويسمى بالجاهل والشاك وهو الذي يجري في
حقه الأصول
الصفحه ٢٥٧ : ومقدمة العلم أعني العلم بامتثال
التكليف.
فالأول : كالأجزاء
والشرائط الركنية مما له دخل في تحقق مسمى
الصفحه ١٤ : إذا فرضنا في صورة العلم الإجمالي بنجاسة أحد الثوبين
كون أحدهما حاضرا عند المكلف والآخر في البلاد
الصفحه ٢٣ : لدخول الإمام في المجمعين ، فمتى حصل لأحد
ذلك النحو من الاتفاق وعلم به كان حجة على إثبات ذلك الأمر المجمع
الصفحه ١٤٩ :
الشبهة المحصورة وغير المحصورة
يطلق هذان
العنوانان غالبا على المشتبهات الواقعة في أطراف العلم
الصفحه ٩٩ : : التصويب مطلقا في صورة العلم
بالواقع وقيام الأمارات عليه ، الثاني : التخطئة كذلك ، الثالث : التفصيل بين
الصفحه ١٧٠ :
العقل
العقل قوة مودعة
في النفس معدة لقبول العلم والإدراك ، ولذا قيل إنه نور روحاني تدرك النفس
الصفحه ٢٦٤ : يكون البحث عن حجية ظاهر الكتاب والسنة
خارجا عن مسائل هذا العلم داخلا في مباديه ، إذ البحث عن وجود
الصفحه ٦٧ : الاستقلاليان في الشبهة الوجوبية ومثاله ما إذا علم المكلف بفوات صلوات منه وشك في عددها
وأنها ثلاث أو أربع ، فهو
الصفحه ٢٩٦ : الامارات على
الأصول وبعض الاصول على بعض ، وحكومة الخاص على العام او وروده عليه
الصفحه ١٨٨ : .
الثاني
: إذا لم يكن دليل لفظي في مورد العلم بالسببية ، فمقتضى الأصل العملي عند الشك في تداخل الأسباب ، هو
الصفحه ٢٠ : العقلائية على العمل بقول أهل الخبرة والاطلاع في كل علم وفن بلا
مطالبة دليل منهم.