الصفحه ١٢٩ :
كما أنه بالنسبة
إلى دليل العنوان الأولي وهو قوله العصير إذا غلى يحرم المجمل من جهة دوام الحرمة
الصفحه ١٣٥ : القول بحكم العقل فالكبرى عقلية ، وأما كونه غير
مستقل فلأن الصغرى وجدانية من حيث النسبة الكلامية وشرعية
الصفحه ١٦٥ :
الأفعال من مرتبة فعلية تلك الأحكام.
منها : موارد حصول
القطع للمكلف على خلاف الحكم الواقعي كما إذا قطع
الصفحه ١٦٦ :
عدم صحة السلب وصحته
وصحة الحمل وعدمها
اعلم أنه قد يرتكز
في ذهن الإنسان من أيام الصغر أو في
الصفحه ٢٠٢ :
إجماعهم عليها ،
وبقوله تعالى : (فَساهَمَ فَكانَ مِنَ
الْمُدْحَضِينَ).
وبقوله تعالى : (وَما
الصفحه ٢٠٨ :
وجود مانع من
موانعه فيدرك العقل حسنه وقبحه لإدراكه الملاك ولا يحكم الشارع بوجوبه وحرمته لأجل
الصفحه ٢٧٠ : إثباتيا ، وهذا القسم لا يقبح من الحكيم تعالى بل قد يحسن ويجب
وما يدعى وقوعه في الشريعة من هذا القسم فلا
الصفحه ٣٥ :
الاستصحاب في بقاء
زيد لترتيب أثره من استصحاب الجزئي وإجرائه في بقاء الإنسان لترتيب أثره من
الصفحه ٣٧ :
شك في بقاء طهارة
ثوب من جهة الشك في ملاقاته للنجس وعدمها أو في بقاء نجاسة الماء من جهة ورود الكر
الصفحه ٤٠ : العنوانين وقع في الأصول في موارد :
منها : معاني الحروف والأسماء فقيل إن معاني الحروف آلية ومعاني
الأسما
الصفحه ٥٤ :
أولها : الإجماع القولي المستفاد من تتبع كلمات الأعلام في مواطن كثيرة من الفقه ،
كتقديمهم قول مدعي
الصفحه ٥٧ : معناه منه ، كأصالة عدم الوضع وأصالة عدم الاشتراك
وأصالة عدم النقل وأصالة عدم الإضمار وأصالة الظهور
الصفحه ٧٥ : ،
كغالب الأوامر الواقعة في الكتاب والسنة فإذا أمر المولى بالصلاة والصيام وحصل من
العبد امتثال ذلك الأمر
الصفحه ٩٥ :
وإرادته ويطلق
عليه القبح الفاعلي ، وعلى الثاني يكون من أجل سوء عمله الخارجي ويطلق عليه القبح
الصفحه ١٤٢ :
شيئا منها يدل على
عدم حرمته ، إذا لم يكن هناك خوف وتقية.
وأما إثبات رجحان
عمل بالفعل أو إثبات