الصفحه ٥٧ :
قد أمضاه أيضا بالعمل على طبق طريقتهم وهو كثير يرجع جهلها إلى مقام وضع اللفظ
واستعماله في معناه وإرادة
الصفحه ٦١ : فإثباته يحتاج إلى إجراء الاستصحاب في نفس التنفس والتلبس وهذا معنى ما
اشتهر من أن الأصل المثبت غير حجة
الصفحه ٦٨ : جريانها مطلقا بل لزوم الاحتياط بإتيان الأكثر ،
ويظهر هذا من كلمات بعض المتأخرين وربما ينسب إلى بعض
الصفحه ٧٤ : الجناح ليس بأمر وجوه بل أقوال.
وينقسم الأمر
بتقسيمات :
منها : تقسيمه إلى الأمر المولوي والأمر
الصفحه ٧٧ :
الأمر بالشيء يقتضي النهي عن ضده أم لا؟
من الأبحاث
الراجعة إلى الأمر بحثهم عن أن الأمر بالشيء هل
الصفحه ٨٨ :
الانفتاح والانسداد
لا إشكال في
انفتاح باب العلم وإمكان الوصول إلى الأحكام الواقعية الاعتقادية
الصفحه ١٠٤ : العبد على كلا الإنقاذين وامتثال كلا الأمرين.
فالقائل ببطلان
الترتب يقول إن توجيه الأمرين إلى المكلف
الصفحه ١٢٥ : الإجمالي ، ثم إن الفرق بين الحكم الأماري والأصلي مضى
تحت عنوان الأمارة.
الرابع : تقسيمه
إلى المولوي
الصفحه ١٤٨ : خمر هذا الإناء هل انقلبت إلى الخل أو لا ، أو أن
نهي والده هل تعلق بشرب التتن أو شرب الشاي ، أو أنه هل
الصفحه ١٤٩ : ولو اشتبه بين عشرة
آلاف مثلا فأطرافها غير محصورة.
ومنها : ما يقال
إنه إذا بلغ كثرة الأطراف إلى حيث
الصفحه ١٥٣ : قابل للتطهير به
فإذا كان الأصل في المسبب غير ناظر إلى حال السبب يكون رفع اليد عن أصله مع تحقق
موضوعه
الصفحه ١٥٥ :
الشهرة
هي في الاصطلاح
عبارة عن اشتهار أمر ديني بين المسلمين ولو بين عدة منهم.
وتنقسم إلى
الصفحه ١٥٦ : عبارة عن اشتهار الفتوى بحكم في
مسألة من المسائل مع عدم استناد المفتين بها إلى رواية إما لعدم وجودها أو
الصفحه ١٥٨ :
لها أم لا ، فعلى
القول الأول يرجع الشك في الجزئية إلى الشك في أصل صدق الصلاة على الصلاة بلا سورة
الصفحه ١٧٣ : عند
أهل الفن تقسيمات :
منها : تقسيمه إلى العام البدلي والعام
الاستغراقي والعام المجموعي.